♡بسم الله الرحمن الرحيم♡
♡أحببت أبن إمام المسجد♡
لن ترتوي يا قلب إلّا بنفحة إيمان ولن تكتحلي يا عين إلّا برؤية الرحمن.
أخاف من قراءة القرآن من الجهاز في المواصلات بسبب خوفي من الرياء ❌- اِقرأِ القرآن في المواصلات ، وجدّد النية واستعذ بالله ، فـهذا جهر بالشريعة ، ولا يغوينك الشيطان بالتفكير ✅
♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️
بعد الحديث عن الخطبه وجمالها وتناول الغداء تحدثت اسيل قائله: انا هنام شويه يا ماما قبل ما اروح المسجد
سناء: ماشي يا حبيبتي
اسيل: صحني قبلها بشويه ماشي
سناء: حاضر
وتتجه نحو الغرفة
في الغرفه المجاوره كان عبد الرحمن يتحدث في الهاتف مع صديقه قائل:ماشي يا محمد حاضر مش هتأخر سلام
تدخل الام الغرفه وتسمع اخر الحديث
سناء: رايح فين يا عبده
عبد الرحمن: رايح اقابل صحابي يا امي
سناء: طب ابقى هات الدواء بتاع اختك
عبد الرحمن وهو يرتدي تيشيرت: حاضر يا ماما حاجه تاني
سناء: لايا حبيبي سلامتك
عبد الرحمن يقبل رأسها: سلام يا قمري🌾اللهم لا تحبط لي دعوه تمناها قلبي🌾
خرج من باب المنزل وتوجه الى الدرج وفجاةً يوقفه صوت عم ابراهيم: عبد الرحمن
عبد الرحمن يلتفت اليه: نعم يا راجل يا طيب عامله ايه واحشني
عم ابراهيم: لا وحش الله لك قلبا ولا قبرا يا حبيبي عامله ايه ومش بتسأل ليه يا واد
عبد الرحمن: انا الحمد لله كويس مش بسأل والله المدرسه واخده مني كل وقتي
عم ابراهيم: ربنا يعينك يا حبيبي
عبد الرحمن: يارب يا عم ابراهيم انت رايح فين
عم ابراهيم: رايحين عند الدكتوره
عبد الرحمن: خير انت كويس
عم ابراهيم: انا حمد لله كويس بس شهد تعبانه شويه
عبد الرحمن بقلق: الف سلامه عليها تحب اوصلكم بعربيتي
عم ابراهيم: لا يا حبيبي مش عايزين هنتعبك معنا
عبد الرحمن: تعبك راحه يا رجل يا طيب يلا تعالى نستنى الانسه تحت
عم ابراهيم: بلا يا ابني
خارج البنايه وأمام الباب وبعد دقائق تأتي عليهم فتاه ترتدي النقاب في 22 من عمرها
شهد: السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
عبد الرحمن وعم ابرهيم: وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
شهد: أسفه يا بابا على التأخير
عم ابراهيم: عادي ولا يهمك يا قلب ابوكي
شهد: يلا نمشي
عم ابراهيم: يلا يا بنتي بس عبد الرحمن هيوصلنا
شهد: اللي حضرتك تشوف يا أبي
عم ابراهيم: علي خيره الله يلا يا ابني
وتجهوا الي السياره وانطلقوا الي العياده الطبيه
_______________🌾لاحول ولا قوه الا بالله🌾
في منزل بلال
فاطمه: بلال انا هنزل المسجد للبنات
بلال: استني يا ماما اجي اوصلك
فاطمه: ماشي يلا
توجهان الي المسجد وفي الطريق يلتقوا بأسيل
فاطمه: ازيك يا أسيل عامله ايه
أسيل: الحمد لله يا ماما كويسه انتي عامله ايه
فاطمه: الحمد لله في زحام من النعيم يا حبيبتي ده بلال ابني
اسيل: ادام الله حمدك يا امي أهلا بحضرتك
بلال غضض بصره: احم اهلا طب يا ماما اناهرجع البيت وانتي كملي عن ازنك
فاطمه: ماشي يا حبيبي
فاطمه: متزعليش هو بلال كده مش بيكلم بنات غيري انا
أسيل: ربنا يخليه لك
فاطمه: حبيبتي انا قلت ايه بلاش دعاء ربنا يخليك ده لانه جاي من التخلي او اترك يعني اكنك بتقولي ربنا يبعده عنك
أسيل: مش قصدي حاجه والله
فاطمه: عارفه يا حبيبتي حفظتي
أسيل: اه الحمد لله
اخذ يتحدثون كثيرا الى ان وصلوا المسجد
فاطمه: ازيكم يا بنات حواء عاملين ايه
البنات: الحمد لله ياماما كويسن
فاطمه: فين باقي البنات
أسيل: شهد ومريم واسراء تعبانين
فاطمه: الف سلامه عليهم لابأس طهور ان شاء الله
«وما يبتليكم الا ليطهركم»يلا نسمع قبل ما يبدا عم محمد درس
البنات: يلااا
وبدا يسمعوا واحده تلو الاخره
فاطمه بابتسامه: ما شاء الله تبارك الرحمن عليكم يا بنات
عم محمد: من مجلس الرجال يلا يا شباب نبدا الدرس عايزني اتكلم عن ايه
احد الشباب: عن الإيمان بالله وما اسباب ضعفه وكيفيه استعداده
عم محمد: سؤال ممتاز يا محمود بص بقى يا شباب هنتكلم عن تعريف الايمان ومظاهر ضعفه واسباب ضعفه وكيفيه استعداده زي ما محمود قال
بسم الله الرحمن الرحيم
عم محمد: تعريف الإيمان يا شباب
من أعظم النعم التي تفضّل الله -تعالى- بها على عباده نعمة الإيمان، فأثر هذه النعمة ليس محصوراً بالحياة الدنيا، بل يرافق الإنسان في حياته، وعند موته، وفي قبره، وفي يوم الحساب، وصولاً إلى دخول الجنة، فمن هُدي إلى الإيمان أفلح في الدنيا والآخرة، ومن أضاعه خسر كل شيء، فهنيئاً لمن أطاع الله ورسوله وحافظ على نعمة الإيمان، قال الله سبحانه: (وَمَن يُطِعِ اللَّـهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَـٰئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّـهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَـٰئِكَ رَفِيقًا)
أنت تقرأ
⤶"أحببت إبن إمام المسجد⤹" الجزء الاول_الثاني
Romanceروايه احببت ابن امام مسجد روايه دينيه اجتماعيه عائليه كوميديه رومانسيه البطل مريض بالبهاق و يتعرض للتنمر من الجميع والبطله مريضه بالسكر ولا يابى احد الزواج منها ما يكتبه الله خير مما نحب وأعظم مما نطلب وألطفُ مما نشاء فأحسنوا الظن بربكم تابعوا معي...