" أنـني واقــع عــاشقــاً و أعـجـابـاً لعينــاك!."
- Kim Taehyung
- كن على يقين بأنني الكاتبة الأصلية للرواية لذا لا يسمح بسرقة فكرة أو الاقتباس منها و إلا سيقابلة الحظر.
" كم سنة و أصدقائك هنا محجوزون ، وهل هم ساحرين مثلك؟ "
نبست بتوتر وانا امسك بطرف فستاني ، ليرمقني بنظرة غريبة ، اه .. لا أعلم ما سر هذه النظرة ، انها نظرة استفزازية ، ليجيبني بعد ثواني من هدوئه.
" لقد تعرفت عليهم بعد شهر تقريبا من وجودي هنا ، ونعم هم يجيدون السحر عدا كوك أصغرهم ، لأنه آخر شخص إلى الغابة قبلك طبعا ، وها هو الآن يتعلم السحر مثلك "
أردف تاي بهدوء هو ينظر إلى كتبة.
" والآن هل تساعديني قليلا في ترتيب الكتب؟ "
" طبعا "
لاقوم بترتيب الكتب معة ، لتنتهي بعد ساعة تقريباً ، لننزل إلى الأسفل.
" تاي ، انا ساخرج لاستنشق الهواء في الخارج "
" حسنا ، لكن لا تبتعدي كثيرا ، ولا تتاخري لأن من الممكن انها ستمطر اليوم "
" حسنا "
لاخرج ، لقد كان الجو باردا لذا ارتديت معطفي ،
اصبحت اتمشى وقد أخذت كتابي الذي طلب مني تاي أن أقرأة ، لأجد شجرة لأجلس تحتها لاقرأ ،
بعد ساعة بدأت السماء بإسقاط دموعها ، لانهض واعود إلى المنزل ،
في أثناء سيري ليقطع طريقي ذئب ابيض الون لارتجف من شدة خوفي ،
دقائق ليظهر تاي ورائة .
" ها انتي ذا ، لقد قلقت عليك ، لذا لقد آتينا للبحث عنك "
كان يتكلم وانا لازلت في صدمة ، هل تاي يمتلك ذئب؟ ،
لقد تبللت ملابسي بالكامل لذا أصبحت ارتجف من البرد ،
ليلاحظ تاي ذالك ليتقدم الي ويعانقني لقد شعرت بالدفئ لمرة اخرى ،
لا أعلم لما أشعر بالدفئ بجانبة ، ليلاحظ ابتلال ملابسي لينزع سترتة ويضعها على اكتافي ليحملني بعد ما شعر بارتفاع حرارتي ،
لياخذ كتابي ليختفي من بين يديه لأعلم ان الكتاب قد عاد إلى المنزل ، أما أنا فقد كنت شاردة به ،
قطرات المطر التي تداعب ملامح وجهه المثيرة ، والتساق ملابسة بجسدة لتظهر عضلات جسده بسبب المطر ، لنصل إلى المنزل وانا طوال الطريق فقط اعطس .
" ستكونين بخير "
قال تاي بينما يغلق الباب بقدمة ليصعد إلى غرفتي ليخرج لي فستان جديد من خزانتي ، ليفكر قليلا .
" احمم ، ساساعدك بارتداء ملابسك حسنا. ؟"
أردف تاي بخجل واضح ، لاوافق لاني حقا ليس لي القدرة على الكلام او الحركة ، ليساعدني بارتداء فستاني .
و احمرار خدية الواضح ، لابتسم بخفة على حركاتة ،
ليحملني مرة أخرى لننزل إلى الصالة ليجعلني اتمدد على الاريكة ويغطيني جيدا ليتجه إلى المطبخ ليرفع أكمام قميصه ،
ويبدء بالطبخ ، وكم بدى قلقا ومثيرا .
ليجلب لي حساء الخضار ليقرب الملعقة التي قد ملئها لازيح براسي.
" افتحي فمك ولا تعاندي "
" لا أريد "
" قلت افتحي"
قال تاي بنفاذ صبر ، لافتح فمي باستسلام.
" هذا يكفي "
قلت ذالك بعد أن ناولني آخر ملعقة.
" فقط هذه "
" حسنا "
ليقيس حرارتي لقد كانت مرتفعة جدأ .
☆°☆°☆°☆°☆°☆°☆°☆°☆
Done
Vote & Comment Follow
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.