جاورت عُقب ـالحدايقٓ حفرهً مقسا لحدهٕا
حفرهً ماني مصدٌق كيف ضمت ياسمِينه
لحزن فيني مثل مالطهَاره في جسدها ....
°
°
°
عام 1981 م
قبل 15 سنه :
* في بيت في احدى الضواحي القديمه
تتعالى اصوات بكاء ونواح لأن زهرتهم
الذاهبه ألى رحمه ربها
قامت بقتل روحها الطاهرهوأثناء مراسم العزاء
يضرب الضخم الباب بـ قدمه جاعلا اياه يكسر
امام جميع الحاضرينيقف احدى افراد هاذا البيت ويقول
"وش جابك وش تبي اكثر
هديت حيلنا فضحتونا وش تبي انت
والتبن اخوك "يرد عليه بكل رزانه وغضب
"ابي ولدنا "
يتقدم الاخر ناوياً صفعه
لاكن الضخم اسرع منه ولكمه
علا وجهه جاعلا اياه يرتد علا الأرض
بقوه..وتوجه ألى مجلس النساء
ودخل بقوه بدون أي سابق انذار
وتقدم من احدى العجائز
التي تبكي بحرقهوسحب صغير الزهره من
بين أذرعها وحمله
وقبل خروجه قالت له العجوز"جعلك ماتذوق النوم لا انت ولا اخوك "
أنت تقرأ
ـأهل المحبهہ
Mystery / Thrillerڪالوࢪود نحن ، عَلى قَدࢪ الإهتمامِ نُزهࢪ مكتمله ✔️ الروايه BXB 🔞 تحتوي الروايه على علاقات محرمه 🔞 متبري من ذنوبك 👍.