Part⁷

910 31 13
                                    


+18

T

K

F

O

R

E

V

E

R

🥊🔱

"وان اجبتك بنعم ماذا تفعل؟"

اطلت النظر اليه وحدقنا ببعضنا بكثره وحل الصمت ولم اتحدث

فادار ظهرهه الي وتنهد

"لنذهب"

اومئت بسرعه وتبعته للسياره وفتحت له الباب وقدةُ بمكان السائق

"اوصلني لفندق Trem my hotel
لا ترجعنى للمنزل"

"قلت سنذهب للمنزل فقد اخبرةُ اباك اننى ساوصلك"

"اوقف السياره"

"ماذا؟!"

"قُلتُ اوقفها"

صرخ بوجهي فجفلت ونفذت طلبه وحين وقفة خرج مسرعاً
منها

فتبعته بسرعه وقد كان غاضباً للغايه

"اوكال ارجوك قف"

"ماذا واللعنه اتركني"

ابعد يدي بعنف واكمل سيره فلحقته واخرجة هاتفي ارسل لوالده رساله نصيه اعلمه بمبيته خارجاً

اوقف سيارة اجره وركب بها وركبةُ قربه واخبر سائقها بنفس الفندق الذي
اخبرني له

"اوكال؟"

همسة وامسكة يده فابعدها ولم يجب سؤالي ناظراً للنافذه
لاتنهد على تصرفاته وافكر اما قاله صحيح ام انه استخفاف؟

ايعقل ان يغار ايعنى انه احبنى؟

ابتلك السهوله نجحت في جعله يقع ؟ ام انه استخفاف ليوهمني بعكسه
ويدعوني لاحقاً بسيد المخيله الواسعه

انا اعلمه هو كالسديم يبتلع كل ظنوني وشكوكي
بدوامتاً سودا قاحلة وبثغره ابتسامه تعاكسني اذا اقول
انها بهينه فتسخر وتعلمني ان شكوكي مرهوناً بخيال

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Dec 24, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

كُوَردِيْونّ .Vkحيث تعيش القصص. اكتشف الآن