part 4

371 23 5
                                    

من دون مقدمات بس لو حبين أني كمل نجمة


مارلين بغضب و صراخ:جيمين
أنتبهت لنفسها ل تقول بنبرة هادئة

لما لم تنام و أنتي مارلين

و لم اسمع منهما شيئ
لتصرخ يا لعناء جاوبوني

جيمين:كنت أتكلم مع أسمك قليلاً ( و غمز لأسمك)

أسمك بتوتر مصتنع :نعم نتكلم

مارلين: جيمين أذهب للنوم

جيمين: هيا أسمك لنذهب للنوم.

مارلين بحدة:أذهب أنت و أنا أريد التكلم أسمك

جيمين :أوكي و ذهب

مارلين:أنا أحذرك يا عاهرة لأ تقتربي من أبني ف حينها سأدمرك

أسمك بسخري: هههه تريدين أن أرد عليكي و أحرجك ؟؟

أتريدين أن أذكرك ب مضيكي هههه

أنا لم أكن عاهرة يوماً إلا بمجيئك

يا عاهرة يا مقرفة (بأستفزاز)

لتذهب مارلين و هي تشطات غضب و تتوعد لها

و بعدها أخذت تذهب أسمك و لكن هناك من أمسكها من يدها و سحبها لغرفته
ومن غيره جيمين

جيمين أخذ يقترب منها و قال في أذنها

أعجبتني يا مثيرة

لتضحك أسمك و تقول و هي تقترب أكثر

لا تكن ساذج يا بطتي الجميلة

جيمين: نامي بجانب بطتك

أسمك بقهقهة :أنا لست عاهرة

جيمين: أعلم
قال أصبحت الساعة 4:15صباحاً
سأنام و نستيقظ باكراً لنعد الفطور سوياً بغمزة











في الصباح أستقظ كل منهما

و ستحما
ملابس أسمك

و ستحما ملابس أسمك

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.


ملابس جيمين



و كانت أسمك تعد القهوتها الصباحية و تفكر بأمها شعرت بيدان تتسلل لخصرها لتجفل للحظا لكن عرفت أنه جيمين ف ألتفتت له و وضعت يداها على رقبتة و قالت لما أنت مستعجل هكذا للتقرب مني و أجباها

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.

و كانت أسمك تعد القهوتها الصباحية و تفكر بأمها شعرت بيدان تتسلل لخصرها لتجفل للحظا لكن عرفت أنه جيمين ف ألتفتت له و وضعت يداها على رقبتة و قالت لما أنت مستعجل هكذا للتقرب مني و أجباها

هههه يا مغرورة ف أنظري لأعلى الدرج سترين أباكي ههه

أسمك: بحرج لن أنتبه له
جيمين لا بأس و قبلها قبلة سطحة ع شفتها

أسمك:صدقني ستموت يا عاهر

جيمين :أنا لكي حبيبتي أفعلي بي ما تشائي

و كل هاذا تحت أعين الذي سوف يوقف قلبهم لشدت غضبهم

فأبتعدو عن بعض بتوتر مصتنع

فجأة رن هاتف أسمك لتجاوب

أسمك:ماذا أنا آتية

...

.

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.


يتبع
أعرف أن البارت قصير بس بوعدكم البارت الجاي هيكون طويل من فضلكم نجمة و رأيكم بل البارت

سأنتقمOù les histoires vivent. Découvrez maintenant