𝟐

2.2K 8 1
                                    

𝖍𝖎 🖤..

بينما كنت في السرير ، سمعت أنينًا من الجدار المجاور بجانبي ، كنت أتساءل عما إذا كان هذا هو يونغي ، لذلك وضعت أذني عليه لأسمع

يونغي : آآهه اللعنة جيمي...

لقد صُدمت للغاية لأنه كان يفكر في أنني مرتبك جدًا ولكنني ما زلت لا أطرق بابه ، فهو يفعل ما يفعله ، لذلك أنا فقط أستخدم هاتفي الآن

بينما كنت على هاتفي منذ الواحدة صباحًا ، سمعت طرقة كنت في حيرة من أمري ، فذهبت إلى الباب ووجدت شوقا خارج باب غرفتي

جيمين: ما الذي تفعله هنا؟

شوقا: أنا هنا من أجلك...

جيمين: حسنا ماذا تريد؟

شوقا: أنت!

جيمين: لا

شوقا: ماذا؟

جيمين: قلت لا

جيمين: إذا أبقيت صوتك منخفضًا ، كان لا يمكنني سماعك من هنا

كان شوقا يتصبب عرقا لأنه أسعف نفسه بخطئه

شوقا : كيف تسمعني؟

جيمين: كما يمكن أن تقول إنك كنت بصوت عالٍ ويمكنني أن أسمعك ...... تتأوه

كما قلت ، "تتأوه" ، كان شوقا يحمر خجلاً لدرجة أنه دفعني في غرفتي ووضع قدميه فيها غرفتي

شوقا : أنت تريد عقاب يا سيد بارك

جيمين: كيف فعل..

شوقا : يا شيمشيم ، أنت رئيس تنفيذي مشهور ، كيف لا تعرف أن السيدات في المكتب كانوا يسيل لعابهم جميعًا فوقك

كنت لا أزال في حيرة من أمري

شوقا : هل لديك أي ربطات الحزام؟

جيمين: نعم في خزانة ملابسي...

خرج شوقا ومعه حزام طلب مني أن أستدير وأرجع يدي إلى الخلف

جيمين: ماالذي ستفعله؟؟

شوقا : الركبتين

جيمين: ؟؟؟

شوقا: إجث على ركبتيك

وأنا على ركبتي سمعت مشبك حزام اللعنة اللعنة أنا ميت الآن.

شوقا : امتصه...

جيمين : ماذا؟

لم يقل شوقا شيئًا ، لقد أمسك رأسي فقط وجعلني أمتص قضيبه وكنت أتقيأ ، لكنني اعتدت على ذلك ، لذلك قمت فقط بتمايل رأسي ذهابًا وإيابًا مما جعل شوقا يتأوه ويئن

شوقا : اللعنة!

ثم أمسك رأسي وفعل ذلك بشكل أسرع مما جعل قضيبه يضرب مؤخرة حلقي كنت أقوم بتقييده مرة أخرى هل يحاول قتلي أو شيء من هذا القبيل...

بعد أن قذف في فمي وابتلعت كل شيء

شوقا : جيد طفلي

ثم أخذ شوقا من سروالي وملاكمي وقال

شوقا: اول مرة؟

كنت فقط أومئ برأسي حتى حملني و اعتلاني على سرير أن يدخل كان يسير ببطء وثبات حتى

جيمين : أسرع

شوقا : هل أنت متأكد؟

جيمين : نعمم من فضلك!

كان شوقا يسير بشكل أسرع وأعمق لدرجة أن دمعة وصراخ خرجت ، لذا فقط لإبعاد الصراخ ، انحنى وقبلني لإبعاد الصراخ بعد أن تحولت إلى متعة

جيمين : آآهه دادي أسرع

قال الأصغر بينما عيناه تذرف بالدموع

شوقا : أنا أحاول حبيبي

الأكبر ردف باخر كلماته ليطلق ايلاجة بداخل الأصغر الذي فتح فمه بوسع لهذه المُتعة

جيمين : آآهه ااممم شـ شوقا

الأصغر ترجى بضعف ، بينما يدية تحتظن وتشد وسادة السرير

ليطلق ايلاجة بداخل الأصغر الذي فتح فمه بوسع لهذه المتعة


شوقا: كان هذا ممتعًا حقًا يا طفلي...

لا توجد استجابة لذلك نظر شوقا ورأى جيمين نائمًا فغطاه وناموا مَعاً


يتبع....

الغَرفةُ || ¹⁸⁺ ʏᴍWhere stories live. Discover now