𝖍𝖎 🖤..
شوقا بوڤ
رئيس : شوقا تعال إلى مكتبي الآن
يونغي : اجل يا رئيس
*في المكتب*
رئيس : شوقا لماذا كنت تتصرف بغرابة في الآونة الأخيرة مثل لماذا تبتسم لنفسك ما الذي تفكر فيه ؟؟
شوقا داخلياً :
أوه اللعنة لا أستطيع أن أخبره عن جيمين اللعنة !!!
شوقا : أنه أن أمي قادمة إلى هنا لزيارتي غدا وابن عمي
رئيس : اوه حسنًا ، أرجوك قل مرحباً بها. طيب يمكنك الذهاب..
شوقا : حسنا
عقل شوقا أثناء ذهابه إلى كرسيه " وااه ، لقد كان هذا قريبًا لا أريده أن يعرف بخصوص جيمين إذا فعل أنا ميت "
_________________________
بوڤ جيمين :
هذه المره بدأنا في تقبيل بعضنا البعض بحماس بينما كنا نأخذ ملابس بعضنا البعض في نفس الوقت ، لكنه أخرج الواقي الذكري من أي مكان ووضعه ورأيت كيف يتناسب بإحكام حول قضيبه وكما رأيته يرتديها أنا بدأت انتصب
شوقا : لم نبدأ حتى وأنت انتصبت بالفعل
نظرت بعيدًا وانا أحمر خجلاً بينما كان يضحك
شوقا بوڤ
عندما رأيت واقيًا ذكريًا على الأرض ظهر بشكل سحري من حيث لا أرتديه ووضعته وكان ضيقًا
بينما كنت أرتديها رأيت جيمين يزداد صعوبة
شوقا : لم نبدأ حتى وأنت انتصبت بالفعل
رأيته يستدير ويحمر خجلاً وكنت أضحك على جاذبيته
وضعته على ركبتي بينما كنت أقبله بحماس ووضعت يدي حول خصره وجذبه عن قرب بينما كان يلف يده حول رقبتي لتعميق القبلة
شوقا : هل انت مستعد؟
اومئ جيمين قائلا
جيمين : ولكن كن لطيفًا في آخر مرة قمت فيها بتمزيق مؤخرتي
شوقا : حسنا سأكون لطيف
جيمين : يمكنك أن تذهب أسرع الآن
أومأت برأسي وأذهب أسرع بينما أسمع فقط يشتكي من الألم
عندما كان يشعر بألم طفيف ، قبلته حتى ينسى الألم
جيمين بوڤ
عندما كان يجعلني أتكيف مع حجمه ، أخبرته أن يسير أسرع الآن لكنه كان يؤلم قليلاً وكان يعلم عندما علم أنني أعاني قليلاً من الألم قبلني لنسيان الألم فوضعت ذراعي حول رقبته لتعميق القبلة
جيمين : ااسرع هممم
شوقا : اللعنة أنا قريب
جيمين : ااههه أنا ايـ يضاً
ثم أدخلته قبلة وأخذت أنين في فمه حتى سمعت رنين هاتفي
جيمين : واللعنة!
أمسكت بهاتفي ورأيت أنه كان سولجي سكرتيرتي ، وكنت خائفًا من الإجابة لكنني أجبت على أي حال وحاول ألا أتأوه وأضعه في وضع مكبر الصوت
جيمين : ما هو عليه الآن سولجي
سولجي : جيمين إنها حالة طارئة حدث شيء لأحد أصحاب العمل
جيمين : ماذا؟
عندما سألتها هذا السؤال سمعت ميت الصمت على الجانب الآخر
سولجي : ح- قُتل أو انتحر ولا أدري لماذا لكن اسرع هنا ... بسبب دمائه ومعدل ضربات قلبه يتباطأ
جيمين : سأكون هناك وأتصل بالمستشفى
سويلجي : حسناً سيدي
أنهيت المكالمة وأخبرت شوقا أننا سننهيها في المنزل بمفاجأة
جيمين : اسرع وتغير أحد عمالي سيفقد حياة ولن يرى عائلته على عجل حتى مكتبي
ارتدنا ملابسنا في الخلف وذهبنا إلى الأمام
يتبع..
YOU ARE READING
الغَرفةُ || ¹⁸⁺ ʏᴍ
Short Storyأُريدكَ أن تُملأنيَ بسائِلك... الرواية المثلية و تحتوي على الجنس البذيئ والسادي ( بشكل عام اللي مايحب كذا لا يدخل ) • • • YOONMIN YOONGI : TOP !