«هذه اللوحات !! يونغي هذه لوحاتك !»
أومأ يبتَسِمُ بِخِفّة واضِعًا ما يحمل من كُتب على مكتبه .
«لِمَ لم تُخبرني قبلًا أنك ترسُم !»
«لَم يَكُن هناك مُناسبة ؟»
«حسنًا، ما رأيُك لو ترسُمُ شيئًا إن انتهينا من دروسنا مُبكِرًا ؟»
«هيا هوسوك، أتينا لندرُس .»
«لكن يونغي .. أرجوك !!»
«ليس اليوم هوسوك، ليس أمامنا الكثير من الوقت !»
•
أنت تقرأ
قوسُ القَزح الرَمادِيّ
Short Storyقوسُ القَزحٍ تخلى عَن بهجتِه لكنّهُ لَم يفعل . تمت بالخامِس والعِشرين ونُشرَت بليلةِ آخر يومِ بالواحِد والعشرين بعدَ الألفين .