التغلب على كتلة الكاتب / بلوك الكاتب: مواجهة الأسباب الحقيقية الأربعة
السبب الأول: الخوف
هل تخشى أنك لست جيدًا بما يكفي؟
ألا تعرف ما يكفي؟
هل تخشى المنافسة؟ المحررين؟ الكتابة نفسها؟
لديك أحلام كبيرة ونوايا حسنة، لكن لا يمكنك تجاوز خوفك؟
هل تصدق أن كل ما سبق يصفني أيضًا؟ نعم، حتى الآن، في كل مرة أبدأ كتابًا جديدًا.
لنكن صادقين: كتابة كتاب أمر صعب، فالمنافسة شاسعة والاحتمالات طويلة.
هذا النوع من الخوف يمكن أن يشل. ربما هذا سبب علوقك أعلق.
الحل
فكيف أعاني من نفس الخوف وأقوم بنشر كل هذه المؤلفات؟
لأنني اكتشفت شيئًا ثوريًا: بعد الفشل مرات عديدة في التغلب على الخوف، اتضح لي أخيرًا - خوفي منطقي.
إنه مبرر. يجب أن أخاف.
لذلك أنا الآن أعتنق هذا الخوف! بدلاً من ترك الأمر يربكني ومنعي من الكتابة، أعترف بحقيقة ما أخاف منه وأترك ذلك يجعلني متواضعًا.
القضاء على كتلة الكاتب
الخوف المنطقي يخفف من غطرستي ويجعلني متواضع. هذا التواضع يدفعني للعمل الجاد. والعمل الجاد يؤدي إلى النجاح.
لهذا السبب لا يجب أن يكون الخوف أمرًا سيئًا.
من الأفضل أن تخشى أنك لست جيدًا بما يكفي بدلاً من الاعتقاد بأنك رائع.
يقول دين كونتز، الذي باع أكثر من 450 مليون كتاب:
"أفضل كتابة تحملها التواضع. تأتي الأشياء العظيمة إلى الحياة في تلك اللحظات المؤلمة والمبهجة عندما يصبح الكتاب مدركين تمامًا لمحدودية مهاراتهم، لأنهم حينها يبذلون قصارى جهدهم للاستفادة من الأدوات غير الكاملة التي يجب عليهم العمل بها ".
لم أكن أبدًا مدفوعًا بمبالغ كبيرة من المال (ليس لدي أي شيء ضد ذلك!)، لكن هذا الاقتباس يأتي من رجل تبلغ قيمته 145 مليون دولار، حصل عليه فقط من كتاباته.
أنت تقرأ
كيفية التغلب على بلوك الكاتب مرة واحدة وإلى الأبد: الحل المفاجئ
Randomأنت تعرف جيدًا الإحباط. حان وقت الكتابة، ولا يمكنك كتابة كلمة واحدة. ربما حاولت منذ أسابيع أو شهور أو حتى سنوات. لكن لا شيء يأتي. أنت تعاني من كتلة الكاتب المقيت بينما تحلم كتابتك وقصتك والرسالة التي تتوق لمشاركتها مع العالم كلهم يجمعون الغبار في عل...
