part one

1.1K 27 3
                                    

يوم جديد علئ بطلتنا وبل نسبئ لها حياه جديده وبدايه جديده،استحمت وارتدت شي مريح وسهل التحرك فيه

ذهبت الي المطار هيه ورفيقاتها بعد، وصلو بعد فتره قليلَ خرجت من سياره الاجره وانزلو حقائبهن،بعد ان انهاً كل شي من الاجرائات والفحص هاهيه بطلتنا ورفيقاتها ع متن الطائره، اتت المضيفه واعطت الطعام لهنوسئلت ماذا يريدون من شراب،تويلين: عفوا اريد عصير ال...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ذهبت الي المطار هيه ورفيقاتها بعد، وصلو بعد فتره قليلَ خرجت من سياره الاجره وانزلو حقائبهن،
بعد ان انهاً كل شي من الاجرائات والفحص هاهيه بطلتنا ورفيقاتها ع متن الطائره، اتت المضيفه واعطت الطعام لهنوسئلت ماذا يريدون من شراب،
تويلين: عفوا اريد عصير الفراوله،
ايليت:وانا ايضا لو سمحتِ،
جولي:اريد عصير البرتقال،
ماري:قهوه حلوه،
المضيفه:بل تاكيد،
اعطت المضيفه الطلبات وذهبت،
تناولو الطعام وايضا العصائر،
نامت تويلين هيه وماري بعد ان تحدثو قليلا اخذت جولي وايليت يبعث بهاتفهاً،

(الساعه 5:00 مساء اميركا نيويورك تحديدا)
في مطار نيويوك هبطت الطائره وخرجت منها بطلتنا استنشقت الهواءب بعمق ثم زفرته براحه لا تعلم ماهو الذي منتضرها،
صرخت تويلين بابتسامه واسعه: اخيراً الحريه ههههه،
قهقهت بسعاده هيه وصديقاتها خرجو من المطار بعد ان اكملو الاجرائات وضلو يبحثون عن منزل او فيلا لكي يستاجرون حاليا فقط لكن لم يجدو ابدا،
واصلو البحث بمده خمس ساعات واصبحت منتصف اليل والجو غائم وباي لحضه تمطر يئست تويلين وانزعجت كانت علئ حافه البكاء،
وحقا بكت عندما مطرت وتبللت،
تويلين بعبوس: اللعنه الملعونه ماهاذا الحض العاثر نحن تبللنا من المطر وامتعتنا كذلك ماهذاا يااللهيي،
ماري بابتسامه:ههه لا باس الا تحبين المطر انضري لقد مطرت الان وايضا لماذا تبكين هل انتي صغيره،
وافقتها ايليت بضحكه:اجل ههه،
تويلين بسخط وضربت قدمها بل ارض:اللعنه لا تسخرن لعينات،
وابتعدت عنهن ورات الكسندر نضرت له وهمست اللعنه ماهذا الجمال اقسم سوف افقد الوعي ههه،
وابعدت نضره عنه
كل هاذه وهيه تبكي كان يراقبها بطلنا الكسندر الغاضب الذي اصبح هادئ بشكل غريب واخذ يراقبها بهدوء لا يعلم كيف هدء هكذا من نضره واحده لانه هناك صعوبه في اغضابه وايضا صعوب ان يهدئ،
الكسندر ببرود: اعرف لي ماذا يحدث هنا ومن هولاء،
السائق:امرك سيدي،
ذهب الحارس وعرف المشكله وانهن جديدات علئ البلد وايضا يواجهاً صعوبه في ان يلاقو بيت،
قال ل الكسندر المشكله، اومئ الكسندر ببرود وفكر،
الكسندر ببرود:قل ل مساعدي ان ياتي ويتكلم معهن عن المنزل الذي في شارعي وبسعر مناسب،
السائق:حاضر،
انحلت المشكله واشترو المنزل وعندما رؤه تفاجئاً كيف لمنزل كهذا ان يكون مناسب السعر؟ هكذا فكراً، كانت تويلين تمشي وصيقاتها يسخرا منها لانها بكت،
تويلين بسخط: لعينات ثرثارت لا ادخل اقسم،
دخلن صديقاتها وضلت هيه. تمشي ذهابا وايابا بسخت الئ ان اصتدمت بحائط،
تويلين وهيه ترجع وتفرك راسها الذي اصبح يولها قليلا: اللعنه متئ اصبح حائط هنا،
وعاودت الكره وهذا المره ايضا اصتدمت به وكادت ان تقع لولا ان الكسندر امسكها،
نضرت هيه له واصبحت ترمش وتتامله همست،
اوهه ماهذا الجمال،
دقائق واستوعبت ماقالته ف ابتسمت بخجل وابتعدت،
بينما هوه كان يتاملها ويتامل تفاصيلها لايعلم لما قلبه خفق بشده وهدئ هوه بسهوله اقسم انه من اللحضه التي راها بها اصبحت ملكه ملك له صغيرته وحده،
همست تويلين بحرج: اسفه لم اقصد حقا،
الكسندر بهدوئ: لا باس خذي،
واعطاها المضله التي كانت لديه عليها شعاره شعار الشيطان،
تويلين:شكرا لك،
اومئ الكسندر:ادخلي لا تتمرضين،
قال هذا الكلمات وذهب،
وبعدها دخلت تويلين للمنزل متجها الئ غرفتها لانها راتها بل هاتف،
بعد ذالك اليوم مر اسبوع بلا احداث كانت قد سجلت هيه مسبقا في الجامعه واخذاً يذهبن كل يوم وكانت دائما تراه هناك لاتعلم ما السبب الئ ان مر اسبوع كامل واقترحو ان يذهبو الئ حفل في الملهئ وافقا الفتيات،
في يوم الحفل ارتدت

ثم ذهبت للحفل وعرفوها الئ صاحب الحفلتويلين: اهلا بك،اومئ الكسندر :اهلا حفله ممتعه،وهناك كانت تنضر لهم ولا ترقص ف ذهبن صديقاتها لكي يرقصن هيه ضلت بمفردها تشرب العصير وتتمتم بل اغنيه ف اتئ لها شاب دعاها لحلبه الرقص واصبحت ترقص معه غافله عن العيون ال...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ثم ذهبت للحفل وعرفوها الئ صاحب الحفل
تويلين: اهلا بك،
اومئ الكسندر :اهلا حفله ممتعه،
وهناك كانت تنضر لهم ولا ترقص ف ذهبن صديقاتها لكي يرقصن هيه ضلت بمفردها تشرب العصير وتتمتم بل اغنيه ف اتئ لها شاب دعاها لحلبه الرقص واصبحت ترقص معه غافله عن العيون الجحيميه والغاضبه،
كسر الكاس بيد الكسندر من الغضب عندما راه اصبح يتمادئ امر رجاله بان ياخذوه الئ القبو وابتسم بسخريه وهمس تحمل عواقب افعالك ايه اللعين،
عندما اخذ يتمادائ الشاب دفعته تويلين وذهبت الئ الحمام فتبعها الكسندر،
كانت تويلين تغسل يديها فسمعت صوت الباب ينغلق وينقفل فتحت عيونها بصدمه واستغراب عندما رات الكسندر،
تويلين: عفوا لكن هاذا الحمام للفتيات،
الكسندر بحده وببرود قاتل:اجل اعلم صغيرتي،
تويلين: ماذا؟صغيرتي! هل جنتت ماذا تتكلم ابتعد لاذهب،
دفعته وارادت الذهاب لكن هوه اسرع منها سحبها من يدها وحصرها ع الحائط بعنف،
تويلين بالم: اهه واللعنه مابك،
الكسندر بحده:تؤ تؤ صغيرتي لا تلعني ثم لماذا واللعنه ارتديتي ثياب قصيره وتقربتي من هاذا السافل هل تعلمين انك انت السبب في موته الان،
تويلين:لماذا يموت واللعنه من انت لكي تامرني بماذا افعل ولا افعل،
الكسندر لانك ملكي صغيرتي،
تويلين:اللعنه عليك انا لست ملك احد ابتعد،
الكسندر بحده ويعون حمراء من الغضب رغم جماله الا انه اصبح مخيف: بلا ملكي،
واخذ يقبلها بعنف الي ان انقطعت انفاسهم وادمت شفاها كانت كل جحيم بل نسبه له رائعه وجميله كل عسل،
تويلين ببكاء: تتخبط وتدفعه لكن لافائده انه قوي،
كانت سوف تفقد الوعي لو لا ابتعاده اخذت تتنفس بعمق وقوه،
تويلين اخذت تضرب علئ صدره الصلب: سافل لعين وغد حقير ابتعد،
الكسندر ببرود:يكفي قطتي الشرسه،
دفعته تويلين وذهبت اخذت صديقاتها وخرجت من المهلئ كانت تمطر ولم يجدو سياره اجرئ ف مشو في المطر لاحضن صديقاتها كيف مزاجها معكر واخذت برد بسرعه كون جسدها حساس ف اخذت تتعطس بشده الئ ان وقفت سياره امامهن وامرهون ان يركبن ف ركبن بعد ان اقتنعن،
وصلو الئ المنزل وذهبت الئ غرفتها ونامت بعد ان استحمت،،،،،،،،،،

ارجو الدعم بليزز

المتملك المهوس والقويهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن