«العم مجاهد» لطيف جداً على عكس «العم حازم» كان دائماً ما يؤنبني؛ لذا لا أحبه كثيراً، لكنهم يعرفونني جيداً، بعد كل شيء لقد كنت ألعب تحت ناظريهما دائماً.
أنت تقرأ
طفلٌ داخل النافذة.
Short Storyكان دائماً فِي النافذة، نظر لحياته دَاخل النافذة حتى نسي واقعه. -يُحال أنهم لايعرفونني، هُم حتماً يعرفونني. ... -سَوداوية قليلاً. -قِصة قصِيرة.
العمَّان مجاهد وحازم.
«العم مجاهد» لطيف جداً على عكس «العم حازم» كان دائماً ما يؤنبني؛ لذا لا أحبه كثيراً، لكنهم يعرفونني جيداً، بعد كل شيء لقد كنت ألعب تحت ناظريهما دائماً.