اهلا بالبارت السادس✨💜
استمتعوا
___________________________
يونغي مازال يعتني بتاي فهو يحتاج عنايه مكثفه من اطعامه إلى ملاعبته والاهتمام به
حسنا قديما كان يونغي يضع تاي على سريره بغرفه
المعيشه ويذهب لإعداد الغداء او العشاء ولكن الآن
أصبح لديه هاجس بأن يترك الصغير وحده لذا
هو يلازمه طوال الوقت ويحاول ان يخلصه من ملله
كذلكفمن عاده تاي ان يبقى يلعب طوال اليوم ولكن بسبب يده لا يستطيع ذلك لذا
يونغي تكفل بذلكحسنا الان يونغي يملك مشروعا عليه إنجازه
ولا يمكن أن يضع تاي عند أحد اصدقائه فهم
فعلا مشغولون كل منهم بمشروعه لذا قرر ان
يعمل عليه بينما الصغير يكون نائمولكن صغيرنا اليوم وعلى ما يبدو قد خزن الكثير من الطاقه لذا لم يتمكن يونغي من جعله ينام
اذا قرر يونغي ان يعمل عليه بالليل ف بالتأكيد
تاي لن يبقى يقظا ليلاوحسنا ها هو تاي بسريره نائم بينما يونغي اخرج الحاسوب المحمول الخاص به وكتبه وأوراقه ليبدأ
بكتابه مشروعهانتهى يونغي من مشروعه تمام الساعه الرابعه فجرا
لذا أغلق الحاسوب وكتبه واستلقى وسرعان ما غط بنوم عميقحسنا صحيح انه سهر طوال الليل ولكن تاي لم يزعجه قط ولكن هيهي بدأ تاي يبكي بسبب انه جائع
فقط عندما حاول يونغ النوم لذا نهض ليعمل زجاجه حليب تسكت الصغيروعندما عاد بدأ يرضع الصغير بسبب انه لا يمكنه امساك زجاجه الحليب بسبب يده
لذا وعندما انتهت زجاجه الحليب وضعها جانبا
ولكن يبدو أن النوم غير مقدر اليوم ليونغي حيث
ان تاي بدأ بالبكاء مره اخرى بسبب انه يحتاج
لتغيير حفاضتهلذا تنهد يونغي ونهض مره اخرى من احل تغيير الحفاض
ولكن عندما انتهى كانت الساعه بالفعل الخامسه فجرا لذا وبسرعه استلقى ونام
'بيب بيب بيب'
وها هو صوت المنبه يوقظ الذي لم يتم الا ساعه واحده
لذا نهض مع صداع ليذهب ويستحم مع ارتداء ثيابه وايضا حرص على الباس الصغير وحمله وذهب كالعاده يضعه عند العجوز
عندما وضعه عاد للمنزل من أجل اخذ حقيبته
ومعها حاسوبه ومفتاح السياره وذهب للجامعه
أنت تقرأ
forest boy
عشوائي"هو مسكين كيف لهم ان يفعلوا هذا" "بالتأكيد سوف اتبناه..." "مستحيل" "هل كنت تخدعني لمده سبعه عشر عاما" اول كتابه لي جميع حقوق الروايه تعود لي وان حدث اي تشابه بالاحداث هو محض صدفه لا غير لا تحتوي على علاقه مثليه ابتدأت 31/12/2021 انتهت 18/2/2022