مرحبا ارجعتلكم ببارت جديد
اتمنى يعجبكم
في المشفى :
أدخل الأطباء ميدوريا إلى غرفة العمليات بأقصى سرعة و ظلوا داخل الغرفة مدة ساعتين و نصف و إيزاوا يحاول الهدوء فهو كاد ان يفقد صوابه أما باكوغو فظل واقفا على الجدار ينتظر خروج احد الأطباء ليطمإنهم.
وما ان خرج احد الأطباء من داخل الغرفة :
إيزاوا : كيف حال ميدوريا هل هو بخير؟ (قالها بتوتر شديد)
الطبيب : انت إيزاوا شويا معلم ايزوكي ميدوريا أليس كذلك؟
إيزاوا : نعم انا هو. (قالها بتوتر)
الطبيب : ايمكنك مرافقتي إلى غرفة العلاج لنتكلم على انفراد.
إيزاوا : حسنا.
نظر إيزاوا إلى باكوغو بنظرة فهمها حالا فجلس باكوغو على احد المقاعد و قال :
باكوغو : حسنا سأنتظر. لكن لا تتأخر.
فرحل إيزاوا و الطبيب و ظل باكوغو جالسا ينتظر.
في غرفة العلاج :
إيزاوا : ماذا يجري ايها الطبيب هل ميدوريا بخير؟ (قالها بتوتر)
الطبيب : حسنا سأخبرك بحالته بالتفصيل لكن حاول الهدوء رجاء.
إيزاوا : حسنا. فقط أخبرني. (قالها وهو يحاول الهدوء شيئا فشيئا)
الطبيب : حسنا إصابته خطره فهو قد فقد الكثير من الدماء و هو يحتاج إلى متبرع بنفس فصيلة دمه او سيموت.
إيزاوا : اذن ماذا تنتظرون الا يفترض ان يكون لديكم كميات من الدماء لهذه الحالات. (قالها بتوتر)
الطبيب : ايزاوا شويا ارجوك أهدأ.
((يعني بالله عليك حكتلوا انو ميدوريا ممكن يموت و هسا جاي تحكيلوا يهدأ اشرحلي كيف))
إيزاوا : حسنا سأحاول. (قالها و هو يهدأ نفسه)
الطبيب : فصيلة دم ايزوكي ميدوريا A و هي فصيلة نادرة و لا يوجد لدينا عينات منها و الوقت لا يكفي لسؤال مستشفيات اخرى.
إيزاوا : اذن ماذا. هل ستدعونه يموت فصيلة دمى O و هي غير مناسبة.(قالها بتوتر)
الطبيب : نحن آسفون نحن نبذل قصارى جهدنا ل مساعدته لكن.
قاطعه باكوغو : انا سأقوم بهذا. (قالها بثقة)
((يا حظك ميدوريا😭😭😭😭))
إيزاوا : هل كنت تستمع إلينا.
باكوغو : نعم لم أستطع تمالك نفسي لكن فصيلة دمي A مثل ميدوريا سأتبرع له.
إيزاوا : حسنا لكن علينا اخذ اذن والديك.
باكوغو : حسنا انا سأتكلم معهما.
تكلم باكوغو مع والديه و بعد نقاش دام ثلاث دقائق قبلا بلامر :
((ياخي رضيو ب 3 دقايق و انا مش عارف اقنع ماما اشتري بسة))
الطبيب : كاتسكي باكوغو يمكنك الدخول.
باكوغو : حسنا.
أجرى الطبيب العملية لميدوريا و بالفعل نجحت و لم يصب اي من باكوغو او ميدوريا بأضرار.
ظل باكوغو نائما بسبب المخدر و ما أن استيقظ :
باكوغو : لقد استيقظت. ها إيزاوا سينسي ما الذي حصل هل؟ (قالها بارتباك)
إيزاوا : جيد انك استيقظت هل تشعر بأي تغيير.(قالها بهدوء)
باكوغو : لا لا أشعر بشيء ماذا عن ميدوريا؟ (قالها بتوتر)
إيزاوا : لا تخف. لقد نجحت العملية و ميدوريا الآن نائم.
باكوغو : حمدا لله.
ترن ترن ترن ترن
((بإختصار موبايل إيزاوا برن))
إيزاوا : سأجيب على الهاتف ارتح فأنت لا تزال متعبا.
باكوغو : حسنا.
ثم خلد باكوغو إلى النوم و خرج إيزاوا للإجابة على الهاتف.
على الهاتف :
المدير : إيزاوا ما الذي حصل مع ميدوريا هل هو بخير؟ (قالها بتوتر)
إيزاوا : نعم انه بخير و هو الآن نائم ما الذي جرى مع التسجيل.
((التسجيل يتضمن كل الأحداث الي صارت بالجبل))
المدير : لا شيء إلى الآن لا يزال المختصون يبحثون عن الطريقة التي عبر بها الاشرار إلى المدرسة.
إيزاوا : ماذا عن الرجل.
واه واه واه واه
((بإختصار صوت طفل بعيط من غرفة ميدوريا))
المدير : ما قصة هاذا الصوت هل انت بجانب غرفة الأطفال. (قالها باشمئزاز)
إيزاوا : ايها المدير سأتكلم معك لاحقا. حسنا.
المدير : حسنا.
ما أن اقفل الهاتف توجه حالا إلى غرفة ميدوريا و شاهد بعدها :
يتبع((شو شو صدقتو كان مقلب 🤣🤣🤣))
شاهد إيزاوا ميدوريا و هو على هيئة طفل صغير و الأطباء يحاولون تهدأته لكنه يأبى التوقف عن البكاء:
إيزاوا : ما الذي حصل كيف أصبح هكذا. (قالها بتعجب)
الأطباء : لا نعلم سمعنا صوت طفل يبكي فأتينا لنرى ووجدناه هكذا.
يدخل باكوغو إلى الغرفة مع إحدى الممرضات فقد سمحت له برأيت ميدوريا و لكنه تفاجأ من أن ميدوريا قد تقلص و لا يزال يبكي :
باكوغو : ما الذي حصل لميدوريا. (قالها بتعجب)
إيزاوا : لا نعلم جميعنا و جدناه هكذا.
باكوغو : فليقم احد باسكاته. (قالها بصوت عال)
فجأة سكت الطفل و بدأ ينظر إلى باكوغو و هن يمد يديه له و عاد إلى البكاء :
الطفل ميدوريا : كاتشان (بكاء) كاتشاااااان (بكاء)
إيزاوا : أحمله ليهدأ هيا. (قالها بانزعاج)
باكوغو : حسنا حسنا. (قالها باشمئزاز)
حمل باكوغو الطفل ميدوريا و هو يحاول تهدأته الى ان نام الطفل الصغير عليه بعد بكاء طويل.
((اتخيلوا المنظر بس اتخيلوا اااااه 🤡🤡🤡🤡))يتبع
((هاي المره عنجد))
اتمنى عجبكم البارتالبارت الجاي راح ايكون كيوووووت فجهزو حالكم
ان شاء الله بكون الجمعه بس مش اكيد
بحاول انشرو بأسرع وقت
باي
أنت تقرأ
لن أتخلى عنك
Short Storyمرحبا😊😊😊 هاي اول قصة الي فبتمنى تدعموني هاي القصة عن اكادمية بطلي او بوكو نو هيرو اكادمية إذا عندكم اي آراء او افكار اكتبولي بالتعليقات اتمنى تعجبكم القصة