Loven's of The past || TK

Part 06

-🔞♨-

.
.
.
.

توسعت عيناي جونغكوك وهو يحدق بتايهيونغ حيث كان يداعب قضيبه بحركات قذرة فتارة يضخه ببطئ وتارة أخرى يضخه أسرع تحت تأوهاته العميقة و التي جعلت من ذلك الصغير يشعر بارتجاف ساقيه و تنمل منطقته الحميمية حيث شعر بدغدغة أسفل معدته ليمد بعدها يده إلى منطقته الحميمية متحسسا قضيبه فوق بنطاله ببطئ ليزداد ذلك الألم الخفيفة والارتعاش بمنطقته فيرى كيف كان ذلك الأكبر يسرع بتمسيد قضيبه وهو يعض سفليته مغمضا عيناه ليرجع بعدها رأسه إلى الخلف مستمتعا بما يقوم به أما ذلك الصغير فلم يكن بحالة أفضل منه فقد بدأت الحرارة تسري بجسده محاولا كتم تأوهاته وهو مايزال يضغط على منطقته يدلك قضيبه والذي قد أصبح بارزا من داخل بنطاله ليردف بصوت مهزوز وهو ينظر نحو تايهيونغ حيث كان يخرج تآوهاته الرجولية بكل عمق و إثارة:

"آه..إنه ساخن..ججدا..آهه..لن أتحمل أكثرر"

ليتأوه تايهيونغ بعدها بصوت قوي مخرجا سائله الكثيف الأبيض الذبق بعدما أفرغ كامل شهوته يفتح عيناه ببطئ مسترجعا أنفاسه فيأخذ ورق الحمام لينظف يديه وقضيبه من بقع سائله اللزج بينما الآخر مايزال يراقبه وهو يضغط على عضوه ليفرز سائله اللزج أيضا كاتما تأوهاته ليلمح تايهيونغ وهو يقوم بتعديل ملابسه بعدما غسل يديه ومسحهما بالمنشفة فيسرع الصغير بهدوء إلى غرفته ليدلف للداخل بسرعة مغلقا الباب من خلفه ليلعن تحت أنفاسه :

"تبا..ماذا أفعل الآن؟..سروالي الداخلي أصبح مبللا بالكامل علي أن أغيره بآخر نظيف"

ليخلع بعدها بنطاله فينزع البوكسر حيث كان ملطخا بسائله الذبق لينظف قضيبه بالمنشفة متنهدا حيث كان يبدو مرتاحا ومسترخيا وكأنه أحب مافعله للتو ليردف محدثا نفسه:

"آه..لقد كان ساخنا جدا..لم أستطع مقاومته"

بينما الآخر عاد لغرفة المعيشة فيستلقي على الكنبة متنهدا حيث كان يشعر بذنب شديد فهو ليس من النوع الذي يحب الاستمناء ولكن شهوته هي من كانت تتحكم به ليلعن نفسه بندم:

"تبا لي..لقد فعلت شيئا قذرا للتو..كان أمرا محرجا جدا"

شعر تايهيونغ بندم شديد بما قام به فبات يعلن نفسه إلى أن غلبه النعاس واستسلم للنوم .

..
..
..

في صباح اليوم التالي استيقظ جونغكوك باكرا حتى لا يلتقي بتايهيونغ بسبب مارآه في ليلة أمس ، فقد استحم فور استقاظه ليرتدي بعدها زيه المدرسي فيتناول فطوره لينهض بعد ذلك متجها إلى غرفة المعيشة فيجد تايهيونغ مايزال نائما ليعود للمطبخ فيأخذ ورقة صغيرة ليكتب عليها ملاحظة ما فيتركها بجانب علب الطعام ليأخذ بعدها حقيبته المدرسية مغادرا المنزل ، بعدما غادر جونغكوك المنزل اتجه مسرعا نحو محطة الحافلات فيجلس بأحد المقاعد إلى أن بدأ يتذكر أحداث ليلة أمس لتحمر وجنتاه وهو يحاول طرد أفكاره حيث كانت تلك أول مرة له يرى مثل ذلك المنظر مما أثار فضوله بشكل كبير .