{صوت صفير سيارات الاطفاء والنقالات في كُل مكان تنقل تلك الجثه المُمدده على الارض ودماءطغت على المكان طغت كاصاحبها طغت كاأَمِير الضلام }
:: السيد كيم تاهيونغ ::
الساعه 1:9 صباحاً
تَستيقظ بِسبب صوت الامطار الغزيره التِ ططرق نافذتها والرعد اصبحَ صوتهُ اعلى وَمُخِيِف
مُحاوِله ان تنام فقط بِهُدوء عكس مابِداخلها من انزعاج ، صوت انفاس قادِمه من الخلف
إلتفتت بِسُرعه بعدما شعرت ان الانفاس تضرُبُ عُنقُها قاطع صوت الانفاس ذالك الصوت
المُبتعد في الخارج صوت سيارات الاطفاء والاسعاف تُعْلِن قدوم فاجِعه ، نهضت بِفزع لِنافذه تنضر
" ياإلاهي اِنهُ الاسعاف الاولي لاكِن يتجهُ لِإمنزل ؟ "
اصبحت تتأمل ذالك المنضر الاسعاف والاطفاء واصوات الصفارات ، كانت تلك الفازعه لها
اطلقت شهقاتها عندما رأت ان النقالات تتجهُ نحو المنزل الذي امامها" يإلاهي انهُ منزل مي يونق "
تركض وتركض تحت المطر حتى وصلت لِذالك المنزل المحترق الذي اصبح مُتهالك بعد إطفاء الحريق
حاولتِ الدخول لاكِن تم منعكِ من الامن اصبح فريق الدله الجنائيه يُحاوط المنزل ،بعد مده من خروج الأدلة الجِنائِيه
ووضوح انها كانت جرِيمه انتحار او بالاحرى جريمه قتل شنيعه جداً ادماء في كُل مكانخرجت تلك الجثه الهامِده على النقاله وهم يضعون عليها ذالك الوشَاح الابيض
" مِي يونق مي يونق.... مي يونق "
اصبحت تصرخ بِهستيريه وتبكِ حاولُ تهدِئتهارجُل الامن لاكن لافائده دفت ذالك الشرطِ
وذهبت ركضاً لِناقِله ابعدت الوشاحمـن على وجَهُ لِتَركضُ بعيداً من خوفها بسب التشوهات الذي كانت على وجههُامسكها ذالك الشرطِ
من معصمها وشدها إليه" ياأنسه توقفي عن فعل ذالك انكِ تُرهقين نفسكِ بلا فائده وهاذهِ منطقه محضوره ابتعدي "
أنت تقرأ
الــطَــاَغِــيِ {+18}
Teen Fictionاحبك جداً وهاذا مايجعلني سيئاً في نضر الاخرين ! عد بي إلى حيثُ كنت قبل ان التقيكَ ثم ارحل ....! تبدء الروايه 7 / 13/ 1443 تنتهي الروايه {⬜️⬜️⬜️}