لايك + تعليق لطيف 🦋..
.
.
.
رَفعت جاكي سِماعة هَاتف المُستشفى نَاحية أُذنها فَتسمع صَوتٌ إنثوي قَد رَد علَيها.
- أَ تَحتاجين شَيئاً آنسة جاكي؟.
- أرجو أَن تُرسلوا لِي آسوكا.
- سَندعها تأتي حالاً.
- جَيد.
ثُمَ بَعدها قَد أعادت السِماعة مَكانها ، فَتُوجه نَظرها ناحية سُويا الذي ينظر إليها بإستغراب.
- ماذا؟.
- لِمَ لا تُنادينها ب ' هُوشيكو ' ؟.
- لا أُحب مُناداة أحد بإسم عائلتهِ ، هل رأيتني مرة أُنادي شخصًا بإسم عائلتهِ؟.
- أنا فقط سئلت ! لِماذا تَبدينَ غاضبةً !.
- آه لا شَيء..
لِيَسمعا صَوتُ كَعبٍ قَد بَدأ بالإقتراب مِن الباب ، لِتفتح هُوشيكو البَاب بِتنهد ثُمَ تنظر نَاحية جاكي بِإنزعاج.
- ماذا تُريدين!.
- على مَهلكِ يَا آسوكا ، فَمن واجبكِ رِعايتي أَليسَ كذلك؟.
- فَقط لَخصِ حَديثكِ و أخبريني.
- أُريد مُثلجات.
- أ تعلمين بأي شَهرٍ نحن !!.
- الحَادي عشر أعلم ، لكن أُريد المُثلجات.
- عُذراً ولكني لستُ عاملةً لدى والدكِ ، لن أُحضر كُل شيءٍ تَطلبينهُ فلتذهبِ إلى الجحيم.
آردفتها آسوكا ثُمَ تُغلق الباب راحلةً تَحت تَفاجئ جاكي من كلامها.
- يَاه بِحقِ السماء ما بهَا تتصرف هكذا معي..
- سأُحضر لكِ البَعض حَبيبتي.
نَبسها سُويا مُستقيماً مُرتدياً حِذائهُ ، فَتنظر لهُ جاكي بِبعض الحُمرةِ على وجنتيها.
أنت تقرأ
• 𝙅𝘼𝘾𝙆𝙄𝙀 •
Hành động- أَقسمتُ عَلى قَتلكَ يَا كِيسَاكِي لأَنتقمنَ عَلى إستغلالكَ لِي بحقارة. " يحتوي على حرق من المانغا!! ". sᴛᴀʀᴛ; 15/9/2021. ᴇɴᴅ;??.