"6" the end?

842 60 3
                                    

_

"وَكانكَ خُلِقتَ مِن غَسِق الليلَ قَلِبكَ قَمر وَعينيكَ نُجمتين "
ارَدفَ وَهو يُلاحِظ يِحُبٍ مَجَرتيه تَرق لَمعاناً بَاهياً وَخَدييهِ مُحمران نَتِيجة كَلامِه المَعسولَ

"هَيون-ني ، انِن- "
اردَف رُبِع جُملتهُ لِيَنقَطِع صَوتهُ وَيَغُم الظَلامُ اعيُني وَيأتي صَوتاً طَفيف يَشَوشُ بِاُذنَي

"اَيُها السُلطان اِسَتَيِقظ ، ايُها السُلطان"
تَرِدف الخَادِمة بِصوتاً رَقيق امام الذَي انِهمرت دَموعهُ لِمَعِرفتهُ انهُ حالمٌ وَتَرتجِف اضَلُعه لَيس مِن البَردُ بَل مِن خَوفِه ان يَفِقده للابد وَكيفَ لِجَسِد ان يَفِقد رَوحِه؟

"اُخرجي ، اُخرجي لا اُريد ان اراكِ!!!!"
اردَف بِصُراخ قَد وَلج اذانَ الحاضَرين

"لَكِن ايُها السُلطان ان الاميَر سَوف يَاتي !"
اردفتَ لِتهمُ خاَرِجه لِتنقِذ حَياتها مِن ايدي المَهووس هَذا

"هَل هَاذا حُلم اخَر!!!لا اُريد لا اُريد ارِيدهُ هَو فَقط!!!"
اردفَ بِصُراخ هَو قَد جَن تَماماً

"هَيونجين الاميرُ تَحت تريده رَتِب نَفِسك فَا انتَ تَشِبه الزَومبي !"
اردفَ هَان بِنفاذ صَبر

"اذَ كَانَ حِلم سَوفَ تَموت!"
اردفَ لَيَركِض يَستِحم

قِد اجِتمعُ هَيونجين مَع حَرسِه فَي القاعِه بِ انتظار الامير الفاتن ، يُفتح البابَ الرئِيسي ل القَصِر لِيُبان الحُراس و الامَير هُنا الدَموع خَانةَ السُلطان و الامير
لِتَخرُج مِن مُقلتِهما وَتِهم ب النَزول ، الشَوق قَد طَالَ اليومَ هَو يَومهم المشَهود حَيثُ يَقعون بِالحُب النَقي
كَاليرقة التَي تَنتظر خُروجها لِتتباها ب اِجنِحتها المُفعمه ب الالوان الرباعيه الباهيه
، قَد رَكِضَ الاميرُ لِيُعانِق السُلطان الذيَ قَبله بِرحب
لَيهم المَوجودين ب الخَروج ، التَقِط السُلطان شَفاه الفَاتِن الذَي امامهُ بِشفاهه الذَي ارتوت بِمُجرد لَمس شفاه الامَير لَها ، يَتذوق ما وَهبه الربُ اياه حَيثُ كانها صُنِعت مِن النَعيم صَغيره مُنتَفِخه وَردية اللون لَكِن مِلك ل هَيونجين فَقِط ! مِلكً لَهُ لا يَتجرأ احَدِهم ب اخِذها ! ، مِلك لَه فَقط !

"و فَي جَمالكَ انَي ل مَسحور ايَا جَميلي المَ يُرهقكَ جَمالك كَما ارَهقَ قَلبيَ عِشقاً؟"
اردفَ وَهو لا يرى الا مَحَبوبه اللجَميل

"ايا صَورتاً بِالحُسن انَي اغارَ عَليكَ مِن عَيون الحَاسدين "
اردَف وَهو يُقسم ان الَذي امامهُ لَيسَ بِبشر حَتى هَو حَتماً اله الجَمال

_

"وَكانكَ خُلِقتَ مِن غَسِق الليلَ قَلِبكَ قَمر وَعينيكَ نُجمتين "
ارَدفَ وَهو يُلاحِظ يِحُبٍ مَجَرتيه تَرق لَمعاناً بَاهياً وَخَدييهِ مُحمران نَتِيجة كَلامِه المَعسولَ

قَد تَحِقق حُلمه اللجَميل المَليء بالحُب والنَقاؤه نَعِم حُلمه تَحِقق !

" هَيوني ! تَعالَ ، انُظر للارَانِب الصَغيره اللطَيفة"
اردفَ بِلطافته وَاقِسمت انَ الارانَب التَي يَقًول انها لَطيفه لَك تَكُن سِوى نِصف لَطَافِته فَهوَ مُهلِك بِحق
عَينيه الذَي انِ اِبتسمَ مَحياهُ تَحَولِت هِلال وَخَديهِ البَيضاء الذَي انَ اِبتسم حُفرت خَديه بِشَكلاً جَميل
خَصِره الذَي اُعانِقه بِكُل وَقِت جَمالهُ الآخِذ للنَفاس
خَديه المُحمران اثَناء تَغزُلي بِه قُبلاتي له التَي تَجعلهُ مُخدر ، رَموشُه الطَويله ، عَينيه التَي اشِبه بِ المَجرات الكَبيره دَاخِل عَينيه ، اننَي وَاقِع بِالحُب يارِفاق !
____

حَاولت اخَليه اطَول لَكِن مَاقِدرت 3>

الوَصِيّ ،/HNحيث تعيش القصص. اكتشف الآن