كم أعشقُ تلك النظرات الصامتة التي تُشرق كالشّمس من عينيكِ، فتذوّب ملامح وجهي بين ثنايا جفونكِ الغائرة، أعشقُ فيكِ كل شيء عفويتك، غيرتك، قسوتك، رقّتك، بسمتك، دمعتك، صمتك؛ حتّى طريقة جلستك أعشقها، طريقة مشيتُكِ أعشقها، وكل ما أكرههُ هو مفارقتك، أعشقُ...
لانعرف اين هي النهايه لنخرج من المتاه الانحن فيها لذلك سنسعى لها غربتي غربة وطن غربة أهلى غربتي غربتين فقدت اهلي ووطني فهل لي وطن وأهل ام سأظل وحيده فقد وطني أمانه بسبب عدم وجود الضمير الحي والإنسانية كثر فيه القتيل ونزف الدماء سابحث عن وطن لكي أشعر بالأمان كيف اعرف انام واعيش هل سأجد بدل لكل هذا ام إنه تبدأ معاناتي فكيف للطيبه والبراءة ان تغير من القسوه الداخلية والجبروت انتظرونا غيرتي شيء بداخلي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
