فنتازيا || 𝗷𝗮𝗲𝘆𝗼𝗻𝗴.

PART 7.

للتذكير : جميع ما سِيتم طرحه بهذا الفصل هو لِفهم جملة تايونغ
" أنا اتقبلك دومًا ، لكنك لم تُلاحظني يومًا " وقد حدث جميع ما سيتم ذكره قبل سبع اعوام.

TAEYONG pov :
أستمر بالمشي بسِور تلك المدرسه الكِبيره، انني امشي براحه لأن لاحدًا هُنا الجميع بالخارج انهُ وقت الغداء على كُل.. رُغم انها سنتي الاُولى الا أنني غير محبوب بالفعل وهذا مري.. هذا ليس مريح ابدًا انهُ مريع ولست بخير مع هذا ، لطالما ما أتئ بذهني أنني سأكون ذالك الفتى المرح والسعيد الحاصل على ذالك العدد من الأصدقاء
لكن هل كونِي مثلي هدم جميع هذا ؟

قاطع افكاري صوتًا عميق.. هل هو احد المتنمرين الطفولين؟ انهُ ليس التوقيت المناسب اذهب ارجوك " أنت، أجبني " ايقضني من شرودي لكونه جعل نبرته اعلى " اعتذر.. مالذي تريده ؟ " التفت اليه وانا انطق تلك النبره بتردد " أننا بنفس الصف على كُل كنت اريد سؤالك ان كنت رأيت شخصًا لكن اضنني لمحته خارجًا، سأذهب " نطق جُملته بشكلٍ عادي ومن ثم ذهب سريعًا كنت سأكمل سيري ولسوء حظي.. ذالك الجرس يستمر بالرنين لذالك ركضت حتى المكان الذي لن يشهدني به احدًا
وعندما يستقر الجميع بمكانه سأذهب لأتابع صفِ مجددًا .

TAEYONG pov end.

كان هذا المدعُو بِـ لي تايونغ لأشهره الاولى فقط يعيش بهذه الحاله دُون احدًا بسجنه الذي من المفترض أن يدرس به ، لأنه حظى بفرصة لمقابلة الفتى اللطيف كيم دويونق وجعلهُ صديقًا له
لكن حصل ما لم يتوقعه وبشكلٍ غريب أصبح لي تايونغ يريد أن يرى الفتى المدعُو بـ جونغ جايهيون لكن هذا لم يحصل سريعًا انهُ بالنسبه لأن جونغ جايهيون فتى عادل ، عندما رأى مجموعة الأطفال يستمرون بالتنمر عليه ابعدهم و تمتم بِكلمات بصوتهِ العميق الذي لم يستطيع تايونغ سماعها
ولكنه لم يُكن الموقف الأخير بل حصل الأكثر لِهذا هو اصبح يتسلل لألقى نظره لذالك الفتى بكلِ مرةً تسمح اليه الفرصه ، لكن مرت علِيه تلك الاشهر التي عاش برعبٍ بها لكونه أقين اعجابه بذالك الفتى وهو يخاف هذا و حزن على ذاته لأنه مجرد مارًّا بالنسبه لجايهيون لأن جايهيون كان دومًا عادلاً بتلك المدرسه ولم يصمت عن ما هو ظلمًا ، الطالب المُجتهد للمعلمين لي تايونغ لم يعد يحضر هذا ما كان يتداول بين المعلمين ، اما الطُلاب ؟ فُهم حتمًا يقهقهون " لقد اصبح ميتًا لا محال هذا الضعيف " هذا ما يتردد بذالك الصف الذي من المفترض أن يكون لي تايونغ زميلهم به
اُنهم فقط مجرد مراهقين من النوع السطحِي الذي يظن أنهُ لو اصبح يضرب الضعيف سيكون قّوي ، يضنون أنهم لو اصبحوا يخفون خوفهم ويستمرون بالتفكير بطفوليه .. ستكون حياتهم سليمه ويكونون ذالك النوع القوي من الأشخاص ؟ لكنه يبقى مُجرد تفكير طفولي.