قنوعهہ آنآ فيـﮯ گل شـيـﮯء آلآ فيـﮯ حبگ...... تقتلنيـﮯ آلآنآنيـﮯهہ....
سـتبقى آعيـﮯنگ تربگنيـﮯ حبيـﮯبتيـﮯ..... مـهہمـآ آعتدت رؤيـﮯتهہآ.....
رواية قصيرة لجونغكوك يتحدث عن كبرياء انثى لم ولن تقبل ان تشاركها احداهن زوجها..... اما هي او لا ا...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تجاهلو الاخطاء الإملائية رجاء
_______♡_______
بإحدى غرف قصر عائلة جيون يستيقض ذلك الوسيم وهو يجعد ملامحه بانزعاج من اشعة الشمس التي داعبت وجهه ليمد يده لجانبه يتحسس مكان معشوقته و زوجته الا ان مكانها فارغ
زفر بانزعاج و استقام بترنح متجها للغرفة المجاورة لخاصتهم بجناحهم ليفتح الباب بروية ليقابله الطف و اجمل منظر بالنسبة له زوجته التي تجلس على تلك الاريكة الصغيرة تحمل طفلهم البالغ من العمر السنة و نصف بينما تقوم بارضاعه
ابتسم بحب و اتاك على اطار الباب يتاملهم بحب
كانت زوجته تحمل ابنهما بكل لطف بينما تطعمه من صدرها و تداعب خصلات شعره بحنية و رقة تناظره ببتسامة جميلة تنهدت بخفة الا ان رفعت راسها للباب و وجدت مالكها و مالك قلبها وقفا هناك ينظر لها بسكون لكن اعينه تعكس كم الحب و العشق الذي يكنه لها
ليتقدم بخطواته لها بينما هي اخذت تتامل منظره اللطيف كان. شعره مبعثر و يرتدي سروال رمادي و عاري الصدر فهذه عادته
جلس بالقرب منها و تقدم ليطبع قبلة على وجنتها و اردف بخفوت و ببحة صوته التي تعشقها
- صباح الخير حلوتي
لتردف وهي تعدل خصلات شعره بيدها الحرة
- صباح النور حبيبي، هل نمت جيدا؟؟
نفى لها براسه و دفن وجهه بعنقها يستنشق عبقها بادمان ليردف بهمس
- لما لم توقضيني تعلمين انني اكره ان استيقض و انت لست بجانبي
ابتسمت بخفة و اردفت
- لم اشا ازعاجك كنت نائما بعمق لم ارد تعكير صفو راحتك
نظر لابنه و هو لايزال يضع راسه بتجويف رقبتها و اردف
