قنوعهہ آنآ فيـﮯ گل شـيـﮯء آلآ فيـﮯ حبگ...... تقتلنيـﮯ آلآنآنيـﮯهہ....
سـتبقى آعيـﮯنگ تربگنيـﮯ حبيـﮯبتيـﮯ..... مـهہمـآ آعتدت رؤيـﮯتهہآ.....
رواية قصيرة لجونغكوك يتحدث عن كبرياء انثى لم ولن تقبل ان تشاركها احداهن زوجها..... اما هي او لا ا...
اردفت الخادمة تنحني لنورسين و التي كانت بحديقة منزلهم تقرا احدى الكتب التي اخذتها من مكتبة الجامعة كهواية مفضلة لها بأوقات فراغها
- من الذي بعثه!
اردفت بعد ان رفعت اعينها للتي تحمل صندوقا متوسط الحجم زهري اللون لتردف الخادمة
- لا اعلم سيدتي فعامل التوصيل رفض ان يخبرني عن هوية المرسل و قال انه للانسة نورسين طلب توقيعي و غادر بعدها مباشرتا
نورسين حدقت بذالك الصندوق للحظات عديدة قبل ان تشير على الطاولة بالكتاب الذي بيدها مردفتا و بهدوء
- ضعيه على الطاولة شكرا لك سأهتم بالباقي
انحنت الخادمة لها بعد ان وضعت الصندوق على الطاولة امامها لتغادر من بعدها تترك نورسين تعتدل بجلستها تضع الكتاب جانبا تتلمس ذاك الشريط الذي يربط الصندوق بشكل جميل تفكر بما قد يكون يحتويه من الداخل
زمت شفتيها تسحب الشريط ببطئ تبعده عن الصندوق لتفتحه و تضع غطائه على احدى جوانبه لترفع حاجبيها لذالك الفستان المخملي الذي كان بداخله مرفقا بكعب اسود كلون الفستان مع علبة متوسطة الحجم عليها اسم علامة ماركة
Swarovski
اتسعت اعينها عندما فتحت تلك العلبة ليظهر لها طقم الماسي اقل ما يقال عنه انه مبهر
تلمسته بأناملها بخفة قبل ان يقاطعها اهتزاز هاتفها لتحمله بين يديها تضع العقد على الطاولة و تريح يدها على صدرها تتحسس ضربات قلبها العنيفة ضد صدرها ما ان عرفت صاحب الطرد