في منزل الجمود حيث البرود ليس له حدود في منزل كبير في قصر رغم حزنه جميل في........ ان اردتم ان تعرفوا اكملوا قراءة القصة 🤗🤗♥♥
اتمنى ان تعجبكم تابعوني 😘😘😘😁
«وفجأة ..... تأتي في اللحظة التي لا اتوقعها ابدا »
في الفصل السابق
نظرت اليه وابتسمت لكن اشعة الشمس بدأت تبث اشعتها في المكان لتقول بصوت خافت ودموعها بدأت بالنزول :ارجوك انقذني الشمس لا تبقني ..... الشمس .... واغمضت عينيها ليمسكها الاخر ويدخلها الى داخل الكوخ
وضعها فوق السرير
وظل يتأملها وكل انش في وجهها الملائكي الجميل هل هذه الان هي رفيقته رفيقته التي لم يأبه لها يوم بل كل همه هو قطيعه ومصلحة شعبه .....
وظل على حاله حتى رمشت عيناها وبدأت بفتحها ببطئ لتصدم بذلك الضخم القابع امامها بكل برودة وشموخ لونا بصراخ : ااااااااا ماذا افعل هنا وماذا تفعل انت هنا واين ذلك الذئب الرمادي الم يأكلني ام اكلني والان انا في الجنة ياااااا الهي ومن انت ومن انا ؟؟؟ وضع يديه فوق اذنيه ليردف بغضب : اصمتي ايتها الثرثارة فجرتي طبلة اذني .... لونا وهي تنظر له بطفولة وسكتت : من انت ولما انا هناااا الشمس !!! نعم الشمس ارجوك قلي انا لم تلمسني اشعتها نظر اليها ببرود وقال : لا لم تلمسك لماذا السؤال ؟ لونا بحزن : لاني مريضة انا فتاة قمرية لا يمكنني التعرض لأشعة الشمس والا ساموت .... صدم الاخر مما سمعه لكن اخفى صدمته بمهارة سبب اخر كي لا يرفضها ليقول : حسنا اذن لا بأس يا رفيقتي انا هدسون
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ألفا قطيع الذئاب الضارية ......
هدسون هملتون : شاب يبلغ من العمر 32 يمتلك عينان زرقاء حادة وطول شاهق بانف استقراطي كالسيالة ولحية خفيفة تزين ذقنه وشعره البني الداكن زاده جمالا فوق جماله ليكون وبادق معنى الكلمة جميل جدا.....
نظرت اليه وابتسمت ببلاهة لتقول وهي تكلم جيني : جيني اسمعتي ام انا احلم هل وجدنا رفيقنا للتو وهو الفا الذئاب الضارية الاسطوري يا الهي انا لا اصدق هذا ... جيني : ولا انا حقا ... لتحول نظرها اليه وتقف لتحضنه بمرح وتقول : حقا انت لا تعلم كم بحثت عنك ... صدم لآخر من ردة فعلها تلك هته الفتاة مجنونة حقا.... هدسون بسخرية : هذا ماكان ينقصني الان رفيقة مجنونة لتتسب لي بوجع الرأس احسنت هدسون مبارك .... بينما لونا ابتعدت عنه وقالت : اذن جيني هل يمكننا التحول الان.... جيني :حمقاء يجب ان يوسمك اولا .... لونا بخيبة : ماذا كل هذا ويجب ان يوسمني اولا طبعا لن يوافق هذا البارد الذي امامي وانا ايضا لا اوافق فهذا اول لقاء بيننا ... لونا وهي تجلس وتطأطأ رأسها ارضا وتكلم نفسها : حسنا لا بأس سوف اصبر ايضا.... ليرفع الاخر رأسها بيده ويقول : مابك ؟ ابتسمت وقالت : لا شئ انا بخير .... واتجهت لتنهض من مكانها لكن اختل توازنها لتقع بين يديه لتمسك رأسها وقد عاد الالم يفتك به كما كان في مرحلة موت والدها تماما .... نظر اليها وهي بين أحضانه واحس انه ينتمي اليها بشكل من الأشكال لكن مابها هته الفتاة؟ هدسون : مابك ؟ لونا ببكاء: لقد قلت اني لم اتعرض للشمس ... هدسون بخوف : نعم لم تتعرضي لها ... لكنه فقدت وعيها وغابت مع ذلك السواد الذي سحبها ... هدسون بخوف حقيقي : مابك الان واللعنة اجيبي لكن لا رد ...
