بارت 2

6 0 0
                                    

يتبعهما كريس....

ــــــــــــــــــ. اا اسف. انا فقد كنت تائه وخائف

آنـا: حسنا لا باس ولكن ما اسمك، مقتربة منه. لتربت على رئسه.

انزعجه من تصرفها: مهلا لست طفل لا تفعلي هذا، واسمي كريس

كريس اسما جميل انه يشبهك، انها تدمحه لجماله

فريا: تنضر بحده ل آنـا، ان انتهيتي دعينا نذهب اريد الراحه وتوقفي عن تصرفاتك هذه لا اريد الفشل بمهمتي بسببك.
آنـا: اسفه لكن لا يمكننا تركه وحده يبدو خطرا عليه وهي تنضر له بعمق.

فريا: افعلي ما تشائين ليس الامر وكاني اهتم لما تفعلينه فقد لا تعرقليني، ذاهبه وهي تاركه خلفها آنـا.

"(مساء نفس اليوم) ذهب كل من كريس وآنـا وفريا للمكان سكن يبقون فيه لليله مع شراء الطعام.

المكان من المنازل القديمه والغريب تصميمها وما زال كريس محتار يفكر بماذا يجري وما اذ عليه هو بفاعل ليخلد على الفراش تحت سرير جنب آنـا على الارض مع ليلة بارده تجلعه يفكر بانه لم يحس باي الم عند موته،وتذكره بكل تفاصيلها ليغفو.

يتجول كريس في قصر محطم كله ضلام لكن فيه تلك الشعل التي تضيء له الطريق عند كل خوطه يخطيها تضيء اماه شعله بلون الازرق الجميل يتبعها وذالك الشعور الغريب بمعرفة المكان وما حوله يتقدم ويتقدم ويجول فل مكان الى وصوله لتلك القاعه الضخمه وفيها ذالك العرش الفخم والمخيف، يجلس عليه امامه مباشرتا الفتى الذي يبدو من العمر 20 الجميل وتلك العيون الحاده والهاله التي تغطيها المكان تشعره بل قشعريره ليتحول المكان الى ضلام يعم حوله، ثم يرى بعض الذكريات لتك الفتاة المجهوله والاصوات الغريبه والمزعجه فجا ليغطي اذانه مغلقا عينيه بقوه وهوه يصرخ بدون بسبب ويبكي وحين يفتح عينيه اذ به يفزع من منام غريب، وآنـا فوقه تنضر له بخوف

آنـا: هل انت بخير لقد كنت تصرخ وتبكي وانت نائمه ما الامر، ينضر لها بخوف وعيناه تبدو عليها البكاء وجسده يرجف وهو ينضر لها لا يستطيع قول كلمه الشعور الغريب ما زال يراوده كان كابوس مخيف. لتحتضنه آنـا. ليغفو من جديد.

صباح اليوم الثاني"
صباح الخير كريس هل استيقظت تفضل لنتناول بعض الطعام وهي تربت على رئسه لقد اعددته انا وهي تبتسم وفرحه
جلس كريس ليتذوق الطعام وقد كان جميل ولكنه غريب لاول مره ياكل وهو يتسائل ما هاذا؟
حسنا اذا ما رئيك ـــــ رئيي بماذا مكملا الاكل ــــــــــ الطعام ما رئيك به، حسنا انه لذيذ جدا لم اكن اتصور ان تكوني بهذه البراعه..حقا هل ابدو لك اني لا اجيد شي فانا امره موهوبه كما تعلم ايها الطفل الشقي.. توقفي لا تزعجيني ولا تناديني بل طفل الشقي.

كانت ترسم تلك الابتسامه على وجهها، لاول مره يتم مدحها على شي قد فعلته ولا يتم انتقادها لفعل ما تحب،

ينضر لها كريس وهو مفكر كيف لها انت تكون طيبه جدا، ما كان احدا ليهتم بطفل متشرد مثير للشك، متذكرا اين ذهبت فريا
ا آنـا اين ذهبت فريا تلك صديقتك.. اه فريا لقد خرجت للعمل ذهبت للغابه
كريس. الغابه؟
آنـا: حسنا ساقول لك انا وفريا لسنا بصديقتين بل نحن بمهمه وايضا هي لا تطيقني، فنحن من عائلات ممالك مختلفه هي تحادثني فقد لاننا بمهمه ههه انها حقا تبغظني
وهي تتحد بوجه مبتسم مخفيه نضرات حزن.

ما هيه المهمه.؟! اي نوع من المهام التي قد تعطي لفتياة وان يتجولن وحدهن،
هاا ما هاذا ايها الطفل هههه، حسنا نحن قوياة كما تعلم استطيع ان افجر بيتا باكمله..

تفجرين ماذا؟! ..
ههه اجل هل تريد ان اريك لنذهب للخارج ساريك لكن ليس هنا لا نريد تدمير، شي كما نريد ان نحافظ على هويتنا.. وهم ذاهبون للغابه..
تحافضين على هويتكن.. متسائلا كريس
اجل علينا فعل هذا واخفاء الامر عن اهل هذه المدينه، علينا البحث عن عصابه لذى علينا الحذر والبحث عنهم وامساكهم،

اه حسنا انضر كريس ساقوم بل امر.. كريس بتحديق،
تتفوه ببعض الكلمات مع تركيز لكن لم يحدث شي، ههه ماذا تفعلين آنـا... اخرس ايها الشقي انا فقد لا استطيع التحكم..
التحكم بماذا
قوتي وماذا سيكون

حسنا حسنا اريني بستهزاء هه
تنضر له بغضب لتعود وتركز وتتمتم بنفس الكلمات ليخرج ضوء غريب امامها وهوه يكبر متحولا الى عاصفه رياحيه قويه قط قطعت نصف الاشجار والارض بشكل مدمر

كريس: بصدمه.. ما ما هذا ماذا كان ذالك هل هو سحر هي انتي هل انتي ساحره ما كان هذا هاربا خوفا منها.. من تكون ماذا بها هذه الفتاة الغريبه تبا.

سمعت فريا ذالك الانفجار واحست بان احد قد استخدم قوه للتتبع الصوت وتلاقي آنـا،
ماذا ما كان ذالك وهي تنضر حلويها.. ااا ااه لقد كنت اري كريس قدرتي لكنه ذهب هاربا..
هااا، بل طبع ستخيفيه وسيتعجب فهو من الناس العامه، اسفه لكن علي البحث عنه

ابحثي عنه انتي،.. ولكن ساعديني، بل طبع لن افعل انها مشكلتك كما لست انا من جلبه معنا ابحثي عنه انتي.. ذهبت آنـا تبحث عنه وحدها..

بينما كان كريس قد توقف لانقطاع انفاسه.، تبا ماذا كان ذالك.. اااه تبا لحضه اين انا..
يسمع صوت صوت غريب..&#$&) #) $».. تبا انه يشوشني.

ليضهر له تلك الشعلات، فقام باتباعها بدون وعي منه وهو يسمع لذالك الصوت الرقيق لفتاة مجهوله، يتحرك ليصل لمكان فجا ولا يعلم اين هو حقا ويعود له وعيه وهو في مكان ملي بل اشجار والرياح البارده..

شعر بوجود احد يترقبه واصوات من تلك الشجيرات. م مهلا هل هناك احد... ااه تبا اين انا.
ليضهر له ذالك المخلوق الغريب والمخيف الي يبدو بحجم دب كبير ومخيف عيناه كانت محدقه به، كريس برعب هرب وهو يصرخ النجده، والوحش يختفي ليضهر اماه فجا فيتوقف ويسقط ارضا من الفزع والخوف وهو لا يستطيع قول كلمه من الخوف تجمد مكانه وهو يفكر بانه اجل ستنتهي حياتي مره اخرى....

ليضهرـــــــــــــيتبع🙂..












لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jan 27, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

Bloody حيث تعيش القصص. اكتشف الآن