ملاكي الصغير

الحلقه ١٧:هل سوزي بخير؟؟

انيونغهاسيو اونياتي

اعتذر كتيير عالتأخير ولا يهمكم هعوضكم انشاء الله الأحداث الجايه تعجبكم وتكتشفو اشياء كتير ما كانت على بالكم.وانشاء الله رح احاول انزل باوقات مختلفه,اجازة سعيدة ورمضان جاي خلاص يلا مبروك عليكم يارب يكون شهر خير ونور وتقوى لله تعالى.ويلا لا اطول عليكم

________________________________________________________

واخذوا الفتيات الى سفينه كبيرة وكل هذا والشرطه تراقبهم والشرطه الهندية في انتظارهم وذهبت السفينه ووصلوا الى الهند وفي طوال الوقت وغومي جالسا في المستودع هو وروهيت وراهول ليراقبوا الفتيات واوهاني تشعر بالأمان وهي بجانبه......والآن هم في الطريق الى الهند .....

لكن بالطبع اوهاني نامت واما غومي مازال ينظر الى اوهاني النائمه,وهم الآن في الباخره المنتقله الى الهند.

غومي في نفسه:اوه متى سنصل تعبت.اخاف ان اكتشفني أحد,وأيضا هذا الشارب وهذه اللحيه تشعرني بالحكه .............ماذا؟؟.....أوهاني الكسوله نامت ههههههه كسوله جدا.......ولكني لم أراها يوما نائما.....هل هي جميله دائما وانا ألاحظ هذا الآن ؟؟ام هي جميله هي نائمه فقط؟؟كيف ينام عفريتا بهذا الهدوء؟؟!!ههههه هل انا متعب ام ماذا!ولكنها حقا جميله ....كفى غومي انظر للجهه الأخره (يزيح نظره عن اوهاني)ولكن(يعود لينظر مجددا إليها)لماذا افكر فيها؟؟هل لأننا....أصدقاء؟؟...نعم نعم بالطبع اصدقاء (ويحرك رأسه يمينا ويسارا ليزيح افكاره التي ازعجته)كفى كفى

روهيت:هههههههههههه(يضحك ووجهه احمر)راهول انظر

راهول ينظر يرى غومي يعقد حاجبه ويغلق عينيه ويحرك رأسه:هههههههههه ماهذا

غومي بعدما انتبه:ماذا؟؟لم تضحكان

راهول يقلده :كفى كفى

غومي:هل كنت افعل هكذا؟

روهيت:نعم ههههههههه تبدو وكأنك فتاه تخططف وتصرخ للنجده هههههه

غومي:ايها السخيفان....هاهاهاها (ضحكه سخريه)

راهول:هههههه كم أحب ازعاجك

روهيت:وانا احب اغضابك هههههه

غومي ذهب وتركهما يضحكان معا وذهب الى خارج السفينه لينظرالى الأمواج الهادئه ويصفي من تفكيره

اما عند العائله:-

لطبيب:نام جون.....ناديني نامجون