|| 𝐓𝐨𝐤𝐲𝐨𝐫𝐞𝐯 𝐒𝐜𝐞𝐧𝐚𝐫𝐢𝐨𝐬 ||

𝔹𝕖 ℍ𝕒𝕡𝕡𝕪 ヽ(≧∀≦)ﾉ

←تقبلين جروحهم²

شخصيات : إيموشي واكاسا ، أكاشي هاروتشيو ، شيبا هاكاي ، ماتسونو تشيفويو

⇦واكاسا :

يعتقد أنك تضايقه بالطريقة التي تستمرين في الابتعاد عنها في كل مرة يحاول فيها تقبيلك.

مما يؤدي إلى تجعد حواجبه وإعطائك وهج ليظهر انه منزعج.

يشد وجهك ، ويحاول إبقائك في مكانك ، لكنك تبتعد مرة أخرى.

"توقفي عن الحركة ، حبي ، سأضطر إلى تقييدك من أجل هذه القبلة "

يحذر ، وترسل له وهجًا على الفور.

"لديك شفة مكسورة ، واكا ، لا يمكنك تقبيلي "

وهو يتأوه من عنادك ، لكن تعبيره يخفف وأنت تنظر إلى العلامة البغيضة التي تزين وجهه بضجر.

"أنت لا تعتقد أنني وسيم بعد الآن؟ هل هاذا هو؟"

تدير عينيك ، وتتنهد بعمق قبل الاستسلام ، وتميل للضغط على قبلة ناعمة على طول شفته وهو يغلق عينيه ويستمتع بالوخز الذي تتركه على شفته.

"هيا ، الآن أجلس ساكنا ، حسنا؟"

يتذمر بصوت عالٍ.

⇦سانزو:

يرفع حاجبه عندما تأتي نفسك على ظهره وهو يجلس على حافة السرير ، لا يزال عاريًا بعد الاستحمام.

ركضت يداك على جلده العاري ، وصدرت ضحكة مكتومة ناعمة.

"أشعر باليدين ، حبي؟"

سأل.

أنت تدندن ، ويشعر أن راحة يدك تتوقف عند كتفه ، حيث يكون مؤلمًا قليلاً.

"اكره رؤية كدمات عليك يا هارو"

تهمس ، وتأتي القبلات من الكدمة على كتفه إلى رقبته ، وتقرص مكان الكدمة وتجعله يرتجف.

"أنا بخير. لقد مررت بما هو أسوأ "

كما يؤكد ، وعيناه ترفرفان مغمضتين وأنت تمتص جلد رقبته.

"لا أحد يجب أن يميز هذا الجلد إلا أنا ، أيها الصبي الجميل"

تمتمتي ، وهو يميل ظهره للضغط على صدرك ، ويبتسم قليلاً عندما تقبّلين رأسه.

"أنتي على حق أيها الملاك انها لك. "

⇦هاكاي:

يحدق بك بعينين مائيتين واسعتين بينما تسحبه إلى صدرك.

وتفرك خده بإبهامك وتعطيه ابتسامة مطمئنة.

يتم الضغط على القبلات ناعمة على طول المنطقة الأرجوانية قليلاً من وجهه وهو يتشبث بجسمك.

"كنت قلقة عليك يا حبيبي.
استغرقت وقتًا أطول من المعتاد للعودة إلى المنزل"

لم يعتد على هذا ، ولم يعتاد على امتلاك شيء يشبه المنزل.

وشيء يشعر بالأمان ، لكن ذراعيك هي مأوى يعتقد أنه يمكن أن يختبئ من ذكريات ماضيه إلى الأبد.

قال بصوت مرتعش

"آسف ، لم أقصد أن اقلقك".

"يجب ان تستريح أنت في حاجة للراحة "

تهمسين ، وتضغطين على مزيد من القبلات على طول رأسه.

⇦تشيفويو:

يتنهد وأنت تحدق به وتفحص الكدمة عبر عينه ، متتبعًا بنظرك الجلد المنتفخ قليلاً.

إنه يعلم أنك على وشك إلقاء محاضرة عليه ، وحتى إذا كان يخشى فكرة الجلوس أمامه.

فإنه يخشى فكرة أنك أصبحت أخيرًا متعبة للغاية بحيث لا تهتم أكثر.

"بهذا المعدل ، لا أعتقد أنني أتذكر حتى كيف تبدو بدون عين سوداء "

أنت تأنيبين بخفة ، وهو يبتعد عن يدك.

"إذا كنت تحبيني فستتذكر"

يبكي بهدوء( تعبير مجازي )

وحتى إذا كنت منزعجًا ، فلا يمكنك إلا أن تضحك برفق وتهز رأسك.

تميل الى جسمه ، تقبّله على طول الجلد الأرجواني ، مما يجعل عينيه ترفرفان وتقترب من وجهه.

"لا يمكن أن أنسى أبدًا كم أنت جميل"

كما وعدتي ، وابتسم ابتسامة عريضة تجاهك مع أحمر خدود ناعم على خديه.

- - ┈┈∘┈˃̶༒˂̶┈∘┈┈ - -