|| 𝐓𝐨𝐤𝐲𝐨𝐫𝐞𝐯 𝐒𝐜𝐞𝐧𝐚𝐫𝐢𝐨𝐬 ||

LMAO o(*≧▽≦)ツ┏━┓

← يغفون على صدرك

شخصيات :

مايكي، كازوتورا.

⇦كازوتورا :

جلس كازوتورا على الأريكة ، وعيناه ملتصقتان بالساعة التي تم تعليقها بشكل زخرفي على الحائط عد الدقائق التي يجب أن تصلي إليه

وإذا كانت افتراضاته صحيحة
( و احيانا هي كذلك )

فستكونين في المنزل في حوالي خمس دقائق القادمة.

كانت كفاه تحتك ببعضها البعض وهو ينتظر ، فقط توقع وصولك منذ أن عاد إلى المنزل من العمل.

"أنا في المنزل ، تورا. "

صرختي ، أغلقتي الباب خلفك ورأيتي كازوتورا يدير رأسه لتجنيبك ابتسامة لطيفة وتلويحًا

" اهلا بعودتك. "

مشيتي إلى الأريكة ، وقمت بوضع ذراعيك حول كتفيه من الخلف والأريكة بينكما كحاجز.

يضحك قليلاً عندما تغرسين أنفك في خده

"مسرور بالعودة إلى المنزل ، تورا. "

"حبيبتي ، أعتقد أنه يمكننا البقاء في السرير لبقية اليوم؟ "

سأل ، عيناه تنظر إليك من الجانب لترى رد فعلك إلا أنه قابل تعبيرا عن القلق

" لا ، نعم__ هل حدث شيء ما؟ "

يهز رأسه لتوضيح مخاوفك

"فقط أريد أن أكون بالقرب منك ، هذا كل شيء. "

قلبك يذوب في عذره فلا تجدين أي شك لأنه في الحقيقة ، شعرتي بنفس الطريقة.

لقد شعرتي بهذه الطريقة لدرجة أنك لم تعطي ردًا ، حيث تدور بالفعل حول الأثاث لسحبه من الأريكة.

لقد تباطأ خلفك وشاهدك بتسلية وأنتي تقفزين على السرير وذراعاه ممدودتان حتى يزحف إليه.

بالروتين ، يضع رأسه على صدرك مستمتعًا بالطريقة التي تحتضنه بها ذراعيك بالقرب من شكلك.

⇦مايكي :

عادة ما جعل مايكي مديريه التنفيذيين يقومون بأي من الأعمال القذرة نيابة عنه دون رفع إصبع واحد.

ومع ذلك ، كان هناك ، يدخل الى منزله ، يتنهد في محاولة لإزالة الألم الذي أحرق في عضلات ذراعيه.

بمسح المنطقة بعينيه ، يمكنه رؤية ضوء المطبخ مضاء.

ولذا كان اختياره الأول للعمل هو معرفة ما إذا كنتي هناك ولحسن الحظ كان كذلك.

يصل إلى مفتاح الضوء ، ويغلقه ويفتحه لجذب انتباهك وأنتي تتجهين نحوه على الفور بعيون متضخمة.

يمكنه رؤية طريقة مسح عينيك له من رأسه إلى أخمص قدميه ، وهو يعبس من قبضتي الكدمات مما يعني أنه ربما كان متعبًا.

تمشين نحوه ، تنحنين لتضغطي بشفتيك على شفتيه واستفسرتي

"ماذا لو قمنا بتجهيزك للاستحمام. سوف يساعد في علاج الألم إذا كان لديك . "

لم يرد ، مجرد إيماءة صغيرة بالموافقة تجعلك تقودينه إلى الحمام الرئيسي الموجود في غرفة النوم.

يمكن لـمايكي أن يتتبعك فقط ، فقط يشكر السماوات أن لديه شخصًا مثلك يمكنه تحديد احتياجاته دون إخباره.

يزيل ملابسه بينما تبدئين في ملء الحمام بالماء الدافئ وأثناء انتظارك ، تجد يديه نفسيهما تتجاذبان في أعلى رأسك ليتم رفعهما.

تركتي ضحكة صغيرة ، مستمتعة بأفعاله مما جعل صدره ينقبض.

يلاحظ أن الحمام ممتلئ على ارتفاع مثالي لشخصين ويأخذ يدك ، ويوجهك للدخول إلى الحمام أولاً حتى يتمكن من اتباع نفس الشيء. يلزمك الجلوس قبل أن يفعل ورأسه على صدرك.

يتمتم على جلد رقبتك العاري.

"شكرًا لك ، حبي. "

- - ┈┈∘┈˃̶༒˂̶┈∘┈┈ - -