• الحَظُّ العَثِرْ •

252 17 9
                                    

مُقدَّمَة

في ذلك الحي الذي اعتاد ان يكون هادئًا صوت صفارة سيارة الإسعاف يغزوا ازقّته

صراخ والدة شاحب وجهها بعينين تبدوا وكأن الحياة قد سُلِبت منها وهي على قيد الحياة ، ونحيب والد بُحَّ صوته من تلاوة الأدعية لإبنه الوحيد جبينه المُتعرّق و ثغره مُتيَبّس ..

ومَن يَجرأ على لومهما ؟! فَكيف يمكن لِوالدين ان يَصمِدا امام جسد ممدود على سرير نقل المرضى  ..
جسد ابنهما الوحيد ..

***

● ملاحظة :  بيبدأ نشر الرواية يوم معين من كل اسبوع ويارب بتستمتعون فيه 
اكتبوا لي اليوم الي تحسون يناسبكم من الإسبوع تقرأون فيه البارتات


ذي الرواية لتشانقليكس عشان اول مَن قرأ كتاباتي و روايتي الأولى( Rawabi_34)

بتعب على ذي الرواية كثير اتمنى تعطونها كل الحب

المُنتَحِلْ | the impersonatorحيث تعيش القصص. اكتشف الآن