Ch 2end+¹⁵

92 18 21
                                    

~~~~~~~~~~~~~

الصباح

استيقظت بسبب صغيري الذي يلعق وجهي لابتسم بخفه و اسحبه ليقع على صدري اخذت شفتيه بقبله لطيفة

لابتعد بعد فترة و انظر الى وجهه الخجول

"دادي، جيميني احضر سمكة"
نطق بصوته الناعم لابتسم فلقد تحسن كلامه 

همهت له ليصفق بيديه و اللعنة الى الآن لست اصدق انه على قيد الحياة!

لكن و اللعنه كيف هو هنا و لما هو هجين؟!

لابد أن ذلك الطبيب له علاقة بالموضوع

~~~~~~~

اشوي السمكة و هو يجلس بجانبي يعبث بساقي او في الرمال

هو عفوي للغاية

~~~~~~~

تناولت الطعام و هو معي لأذهب الى الكوخ و يتبعني

تسلقت الشجرة ليفعل المثل و بعد ان كنت بالأعلى

امسكت به لأقبله بعمق و لزوجة

قبلتي امتلئت بكل انواع المشاعر

انا مبعثر بالكامل يدي امتدت لتمسك بخصره و اقربه ناحيتي اكثر

ادخلت يدي تحت القميص لأتحسس جلده الناعم؟

هو حقاً ناعم و اللعنة

بدأت بالعبث بحلمتيه ليتأوه و ادخل لساني استكشف جوفه العذب
و ارتشف رحيقه المسكر

امتص شفتيه و لسانه من دون توقف لأبتعد بعد ان نفذت انفاسي

نظرت اليه و كيف كان مبعثراً لأبتسم و اعود و ابدء بتقبيله بقوة

شفتيه تقودني للجنون

بدأت بأخلاعه لملابسه قطعة تليها الأخرى الى ان اصبح عارياً امامي كيوم ولدته امه

بدأت بتلمس جسده و هو يتأوه بأثارة لأبتسم وسط القبلة

فصلت القبلة مجدداً

لابدء بخلع ملابسي بسرعة و انا انظر اليه

و بعد ان اضحيت عارياً لا يسترني شيء اقتربت منه لأعود و امتص شفتيه لأنزل بعدها بالقبل لفكه و رقبته

توقفت عند رقبته لأطبع بعض علامات الملكية هناك امسك جلده الناعم بين اسناني و امتصه و اعتضه ببطئ شديد

الفَتىٰ الغَرِيب. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن