ب. ا. ر. ت01 /

2 2 0
                                    

ســـــنـــــة2021......

كما كانت لسنة2021 بداية كانت لها

نهاية هي سنة الأفراح و الأحزان هي

مجرد أرقام في نظر البعض2،0،2،1

و لكن في الحقيقة هي تملك ذكريات

راسخة في عقلي..

ذكريات الأحزان التي تعزف موسيقى

بصوت الكمان لتعود لي أيام مضت

تلك الأيام التي جعلت دموعي تجف و

تلاشت فيها إبتسامتي فقدت صورة

كانت هي الحياة بالنسبة لي و فقداني

لها كان أبلغ ألامي و أحزاني تركني

الأحباب و الأصحاب و بقيت و حدي

في هذا الألم و العذاب و لكن صبرت و

حاربت لأجد الأسباب فالحياة مجرد

طريق مليئ بالصعاب.

وصلت لأعالي القمم أحمل ذلك العلم و

ليس راية الإستسلام و إنما علم

النجاح و الإنتصار حققت النجاح و

حصلت على أعلى الدرجات عملت بجد

لأن درب العمل نجاح في النهاية و رضا

و سعادة فرفعت رأسي إلى السماء و

فكرت و مدحت نفسي بقول العديد من

العبارات و الكلمات لأحقق أحلامي و

أزيل أحزاني و ألامي

سنة2021 ملئية بالذكريات... لن

تكفيها ورقة للحديث عنها بقليل من

العبارات لأنها في النهاية سنة ملئية

بالمغامرات...

"هاقد مرت سنة 2021 ككل سنة حزن

و سعاده في نفس الوقت ها نحن في

  سنة 2022 و أنا مازلت أكرر نفس

     الروتين الملل طالبة في الثانوية

مصابة بداء النفور من الجميع الوحدة

  هي رفيقتي و الإختلاط مع الناس

  عدوتي نعم أنا الطالبة بارك مينا من

  ثانوية سيول العامة" إستقامت مينا

من مكانها بعد سماع صوت الأستاذ

سـنـوات مـن حـيـاتـنـا...حيث تعيش القصص. اكتشف الآن