البارت الثاني عشر

6.2K 218 42
                                    

تم التعديل

احيانا نجد الحب والصداقه في اناس لم تجمعنا بهم صله سوي شاشه الكترونيه.

لم تكن صدفه بل كان قدرا مكتوب لتغيير حياتك.

بعض الاوقات تحتاج الي الغاء عقلك والاستماع الي قلبك فقط والبعض الاخر العكس، وازن بينهم.
♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡

بعد اسبوع .

الطبيب: يمكنك الخروج اليوم سيده ماتيلدا

تاي: حسنا شكرا لك

تحدث ممتنا له ببسمة لطيفه وجدها غير كافيه لتعبر عن مدي امتنانه ناحية الاطباء، هم بشر عظماء حياتهم تعني انقاذ ملايين البشر.

تنهدت ماتيلدا براحه : اخيراا سأخرج من هذا الجحيم.

تاي: اذن انا سأخرج لبعض الوقت حتي تنتهي من تغيير ملابسك
معاملته غريبه معها منذ استيقاظها، يعاملها بلطف.

ماتيلدا بملامح شبه حزينه: الن يأتي اخي.....(تشه ساخره وحزينه)..... الهذه الدرجه امري لا يهمه.

حاول تاي تغيير الموضوع ثم اردف بمزاح : الست كافيا

نظرت ماتيلدا للجهه الاخري بحزن

تاي: تعرفين انه مشغول ببعض الامور

ماتيلدا: وهل هذه الامور اللعينه اهم مني انا
لماذا لم يأتي لرؤيتي عندما استيقظت

نظر لها تاي واتجه ناحية الباب واردف بصوت منخفض: لو تعلمين كم كان يعاني من اجلك وكم كان حزين علي ماحدث لكي

~~~~~~~~~~~~~~~ ♕

ارتدت ماتيلدا

ثم خرجت من غرفة المشفى كان تاي ينتظرها بالخارج فتح لها تاي باب السياره كرجل نبيل واغلق خلفها بعدما ركبت اتجه للجهه الاخري نحو مقعد السائق

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ثم خرجت من غرفة المشفى
كان تاي ينتظرها بالخارج
فتح لها تاي باب السياره كرجل نبيل واغلق خلفها بعدما ركبت
اتجه للجهه الاخري نحو مقعد السائق.

عشقت متمردتي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن