-على عرش مملكتي-

شَهوهْ، lust

اكو غيرك حلو بس حلو مثلك ماكو .
استمتعوا
...
دخل اباد للبيت و استغرب من كل هالتحضيرات و الكل مشغول لدرجه انه محد انتبه له لما دخل بعد غياب ايام راح ل ابوه الي جالس يرتب الطاوله و حظنه من ورى و دفن وجهه ف ظهر ابوه.
راكان انصدم و ترك المزهريه و حظن جاد بقوه:جاد حبيبي شصار وين كنت منو اخذك؟
اياد شوي و يبكي:بابا،مو مهم الحين المهم اني رجعت
راكان بعصبيه:الا مهم ولا تحسب اني ما رح اسألك بس خل الضيف يوصل و يروح و اقعد معك و رح تشوف و رح تقولي كل شي صار سامع؟تحسب يعني ع كيفك تروح و ترجع؟ويلا روح فوق ل امك و بوس راسها و يدها و اطلبها تسامحك ما شفتها شكثر تعبت يلاا.
اياد عبس بشكل خفيف:طيب طيب(و ركض فوق عند امه)
..
كنت جالس ع اعصابي و انفتحت البوابه معلنه وصولي اخذت نفس عميق و نزلت من السياره و شفت الكل واقف قدام الباب و مستقبليني ب الابتسامات و الفرحه بس ابد مافي شي شدني كثره،من اول ما دخلت و انا عيني عليه و ازحتها عنه ،قطع تفكيري حظن عمتي لي و بكائها اني رةعت بعد كل هالسنوات بس قلبي كان جامد بسببها صار كل هذا و مو لوحدها ماني مسامح احد خلاني اوصل لهالدرجه من تبلد المشاعر الي انا اعيشه الحين.
دخلت بعد ما رحبوا فيني و طبعاً ما شفته بعد ما كان قدام الباب اختفى
سَطام و هو يوقف:اسمحوا لي تعبان ابروح ارتاح
ام راكان:اي اي تفضل يا ولدي خذ راحتك.
صعدت فوق و قابلت ولد هيئته كانت غريبه مد يده علشان يسلم علي بس ما مديت يدي له كارهه كل شي .
اياد ف نفسه:شفيه هذا اعوذبالله.

..
شفته و قلبي وقف عن ايش اتكلم؟عن لحيته الي تتخللها بعض الشعر الابيض ولا شعره الاسود مثل الفحم و فيه خصلات بيضاء و عيونه الي كانت حلمي و صارت كابوسي الي اتمناه ولا جسمه الي تقريباً تغير و صار اضخم و كل تفاصيله ما تزيده الا هيبه،صح اننا كبرنا بس مشاعرنا لساتها زي ما هي،و وعد انه اذا حبني اني لا احبه بكل ما فيني و اترك كل هالدنيا علشانه
و قلبي يدق بقوه رحعت له الحياه بعد ما مات ،من زمان ما حسيت بهالشعور الحلو و المتوتر،صبرت نفسي اني ما اركض و ابوسه و احضنه ع كثر هالشوق ،ترا لما اناضر وجهه بدون لا ابوسه يسمى جهاد و هالجهاد اتعبني .

..
كانت غرفه سطام مرتبه و معدله و منظفه زي ما تركها تماماً مافي شي تغير فيها
..
دخل الغرفه و بدل ملابسه و نزل بعد ما نادته الخادمه علشان العشاء،ابتسم ابتسامه خبيثه و اضلمت عيونه،اخيراً رح يواجهه و يشوفه و يطلع كل شي ف قلبه.

ركان نزل و هو لابس شورت لونه اسود و قميص لونه احمد و فيه كتابه خفيفه ب اللون الابيض و شعره ع وجهه بشكل عشوائي ولابس نضارته الطبيه الي تخبي لون عيونه المختلف .
سطام :كنت اسولف مع سلطان و حسيت بحركه فوق الدرج ناضرت فوق و شفته نازل تفيرت نضراتي للحاده بسبه لبسه .
راكان:توترت من نضراته الحاده و ناضرت ل امي الي ابتسمت و اضرت لي اني اجي عارفه اني لو اجلس اكثر بنجيب العيد انا و هو.
رحت جمبها علشان اجلس و ناضرت ل سطام بحركه سريعه و كانت عيونه لساتها علي .
كان الوضع عادي لين ما تكلم سلطان و قال:اي صح راكان وين عايشه زوجتك و اياد؟
بلعت ريقي و تكلمت :ما يبون عايشه مو راضيه تترك اياد مو مصدقه انه رجع.

اكلنا و انا وقفت علشان اطلع لاني ما ابي اقابله اكثر من كذا لانه في احتمال اسوي شي .
راكان:كنت جالس امشي متوجهه لسيارتي و قطعت طريقي اليدين الي سحبتني للزاويه و لصقتني فيه
سطام بدون اي مقدمات دف راكان ع الجدار و باسه ع شفايفه بقوه و سحب شفايف راكان بين اسنانه و مصها بكل عنف و انتقل للشفه العلويه يعطيها حقها .
راكان:كنت واقف مصدوم و اول ما باسني مسكت اطراف وجهه و بادلته بس ما قدرت اني اجاري عنفه و كان ماسكني من خصري و رافعني لفوق كانت بوسه عنيفه تشرح كل الي عانيناه انا و هو و كل الي صار لنا بسبب عادات و تقاليد غبيه،فصلنا البوسه و نحنا نتنفس انفاس بعض و جبهتي ع جبهته.
سطام:كنت المفروض اعاتبك و اتركك بس اول ما شفتك حسيت عقلي طار و عيونك هذي سلبت اخر ذره من عقلي ما تدري شكثر صبر علشانك ما تدري شكثر حاربت رغبتي فيك و ف بوساتك و احضانك و سوالفك و عيونك الي هي هلاكي و عذابي.
راكان:س سطام احبك وربي و مستعد اترك كل شي و اروح معك عادي اي مكان بس تكفى لا تتركني تكفى.
سطام ابتسم ابتسامه ذوبت راكان:ما اكون رجال اذا تركتك.
ضحك راكان او ما حس ب سطام و هو حامله و متوجه لسيارته و حاوط رقبته بيدينه و كل شوي يناضر ورى خايف احد يشفوهم و هم بهالوضعيه.

..
: زعيم
معتز و هو يعَشق المسدس:هاته ل غرفتي و اربط عينه و يدينه
معتز بدون لا يلتفت ل خالد الي قاعد يصرخ و يحاول يفك يدينه منهم:يا ملعووون اصصص لا اقسم بالله انيكك هنا.
خالد سكت بعد جمله معتز الاخيره و بلع ريقه بخوف ما يدري شي الله وحده يعلم ف اي مصيبه و اي مشكله دخل نفسه فيها.
امسكوه و ربطوا ايدينه و عيونه و وقفوه بعد ما كان ف الارض و ركبوه فوق الدرج و دخلوه غرفه معتز الي اقل ما يقال عنها فخامه و جمال وقف ساكن ف مكانه لولا الحراس الي ادفعوه للغرفه و اقفلوا الباب
..
معتزpov:جلست فتره اناضره و هو ع الارض و شعره ع وجهه و يدينه ورى و كان مبهذل و يحاول يفك الحبل ،ابتسمت ب خبث و وقفت
معتز و هو يفك الحبل و يفك القماش الاحمر الي ع عيون خالد الي ناضر ل معتز ب صدمه.
معتز و هو ينزل لمستوى خالد و يهمس ف اذنه:حاب نلعب شوي؟همم؟(و مرر اصابع يده ع وجه خالد الي احتر و وجهه قلب احمر و قعد يتخيل كل الوضعيات الي رح يكونون بها).
معتز ب ابتسامه خبيثه:رح اعتبرها موافقه يا حلو
خالد ابتسم و لحس شفايفه
مسكه معتز و جره ع السرير و بلحظه صارت الملابس كلها ع الارض و هجم معتز ع شفايف خالد و خالد يبادله و عض معتز شفه خالد علشان يفتح فمه و خالد فهم و فتح فمه و معتز دخل لسانه ف فم خالد يروي عطشه من فم خالد و بدت حرب الالسنه الي انتهت ب فوز معتز طبعاً فصلوا البوسه بعد ما حسوا انهم اكتفوا من ريق بعض و نزل معتز يوزع بوسات ع رقبه خالد و يحط علامات حمراء و بنفسجيه ع رقبته رفع راسه و ناضر خالد الي عيونه شبه ناعسه بسبه الشهوه.ناضر معتز عيون خالد و مسك وجهه

معتزpov:شقاعد اسوي انا؟شصار عمري ما بست احد ولا حطيت علاماتي ع احد دايم ابدا ع طول و ما ارحمهم ل آخر نفس؟
قطع تفكيره يد خالد الي انحطت ع وجهه و همس ف اذن معتز:خلاص مو قادر اتحمل ابييك داخلي.

ابتسم معتز ب خبث و قال:ما رح ارحمك
رفع رجل خالد ل كتفه و فك الدرج و طلع مزلق و حط شوي ع عضوه و ع فتحه خالد .
مسك خصر خالد و قربه له و دخل صبعه الاول ف فتحه خالد و بعد ما حس انها توسعت دخل الثاني و بعدها الثالث و تأوهات و دموع خالد ملت الغرفه.
خالد بدموع و وجع:ا الله يخليك ب بشويش ا اول مره ل لي اهه
معتز وقف و ناضر عيون خالد:تمزح معي ؟
خالد:ل لا وربي ا اول مره ا انا كنت دايم توب م ماعمري صرت بوتوم.

ستوب.
🤍.