.
.
ذا الكتاب مُجرد اكتب فيه شعوري . اكتب فيه كُل شيء ماله نهايه 🤍." نظرتُ له مُبتسمه لا أصدقُ ما تراه عِيناي . معشوقيِ عاد إلي . و.. ولكن لحظه؟ من التي معه؟ بقيتُ احدقُ بِه انتظرُ اي إجابةً لِسؤالي فجأني بإِجابته .
" هذي زوجتي . من الحين الكُل راح يحترمها ويقدرها كأنها فردُ مِن العائِلة "
" ووش ؟ زووجته؟ وانا ؟ هل ذهبت كُل وعوده ؟ كل اقسامِه؟ كان يجب علي عدم السماحُ له بِالذهاب . تحدثتُ بِصوت مهزور بلا اي روح " اوه الله يتمم لكم على خير " لا أعرفُ مِن اي قوةً او طاقةِ تحدثت . لم اعلم ما اقوله . هنيتهُ بِزواجه ودعيت له بالتمام . ولكن مِن داخلي ادعُو لهم بالهلاكِ .
بالنهايه . لا تقسِمو وتوهمو بالحب للشخص فإِن كُنت لا تقدر . لا تُقابله ولا تُهمه .
YOU ARE READING
مُجرد شعور .
Romanceهُنا اكتبُ كل ما في داخلي ، افرغُ مشاعري المُحطمه . افرغُ غيرتي وكل شوقي إليه . أُترجِم شعَوري فَي كِتابيِ.