توقعت ديا أنه جيمين ابن عمها يونجي
لذا نزلت ديا لعائلتها مبتسمة متوقعة انها تعرفت على متعقبها ولكن عندما والدة ديا رأتها سألتها ضاحكا ما بك مبتسمة هكذا؟
قالت ديا بضحكة تعجب من انا؟!! انا مبتسمة؟!!
همهمت لها والدتها
أجابت ديا تقول لا لا انا لست مبتسمة فقط صديقتي قالت لي مزحة
قالت والدتها ضاحكا مزحة هاه؟
قالت ديا لها نعم انها مزحة مضحكة كثيرا
قالت لها والدتها حسنا اذهبي للجلوس على الاريكة و انا سوف احضر الفشار اريد مشاهدة فيلم معك
قالت لها حسنا
بعد فترة أحضرت والدتها الفشار تقول ها قد جاء الفشار و هي تجلس بجوار ابنتها
اخدت ديا القليل من الفشار سريعا لتقول امم انه لذيذ للغاية
قالت والدتها تختارِ انت الفيلم أم اختار أنا؟
قالت ديا اختارِ انت ف كل ما تختاريه جميل.
قالت لها حسنا
و ها قد بدأ الفيلم
بعد فترة من الفيلم بدأت ديا بالبكاء على البطل من مادا تأثير كلامه على قلبها لأن البطلة دائما كانت لا تنتبه له عندما كانت تخرج مع اصدقائها كان هو من ضمن اصدقائها أيضا عندما يتشارك معهم جميعا الحديث هي لا تنتبه لمنادته لها حتى ولكنها تكتشف في آخر الفيلم ان هو أكثر شخص كان يحبها لأنه كان يرسل لها رسائل من رقم غريب لكنها كانت دائما تفكر في شخص آخر و ليس به وكانت تبكي ديا على البطل قليلا و تبكي على غباء البطلة و عدم ملاحظتها للبطل قليلا ولكنها فرحت عندما إنتهى الفيلم نهاية سعيدة بتعرف البطلة على شخصية البطل
إنتهى الفيلم و قالت ديا باكيا لوالدتها اخيرا علمت من هو يا أمي لقد إنتهت دموعي مع هذا الفيلم و تسألها هل الحب بهذا الصعوبة و المعاناة؟
احضنتها والدتها تقول لها لا تبكي هكذا أنه مجرد فيلم لا تقلقِ ليس الحب بهذه الصعوبة دائما بل الحب يهب عليكي فجأة كا هبوب الهواء المنعش في الصيف الدافئ
الحب ينعش قلبك الدافئ مثل الصيف هذا و تختم والدتها هذا الحديث تدغدغ ديا لتضحك
ثم يذهب كل من ديا و والدتها للخلود إلى النوم لكن ديا عندما صعدت كانت تفكر في قصة الفيلم بشدة لذا قررت اخذ حمام لتنتعش و تهدئ و عندما خرجت ذهبت لتفحص رسائلها و اثناء ذلك وجدت رسالة من؟!!!
فوت و كومنت بليز 🍓
تتوقعوا الرسالة من مين ؟
من جين؟
من تايهيونج؟
حيرتكم صح؟😉🍓
اشوفكم البارتس الجديد 🍓🍓
باييي
(نيهو 😉)
