احببت نصيبي ( مكتمله) بقلم آيه خطاب

البارت العاشر والاخيييير ♥️

روايه أحببت نصيبي ♥️✨

البارت العاشر والاخييييييير ♥️✨

ف صباح مليئ بالسعاده علي قلب زين وياسمين الاي بقوا مخطوبين رسمي

ف اوضه ياسمين
فون ياسمين بيرن وكان زين حبيبها
ياسمين بنعاس : الووو
زين: صباح العسل يا حبيبتي لسه نايمه
ياسمين بنعاس : ف اي يا زين تكلمني بدري ليه
زين : ف اي فيه انك نايمه كل ده الساعه بقيت 9 يلا قومي
ياسمين : 9 اقفل يا زين انا بصحي بعد الظهر
زين : بعد الظهر لا اكيد بتهزري
ياسمين: اه والله سبني بقا
زين : اسيبك اي قومي يلا
ياسمين : اقوم اعمل اي
زين :قومي عشان تجهزي عشان عازمك ع الغدا انهارده
ياسمين : ماشي بس قول لمحمد
زين : حاضر هقوله بس قومي بقا وتابع بتنبيه اوعي تنامي
ياسمين : حاضر
زين : باي
ياسمين : باي

ف بيت ساره

مامت ساره : هتروحي الشغل انهارده يا ساره
ساره : ااه راحه يا ماما دلوقتي
مامت ساره: ماشي يا حبيبتي ربنا يسعدك يارب
ساره: يارب يا ماما يلا سلاام
مامت ساره : مع السلامه

ف الشركه

وخاصه مكتب مالك

احد الموظفين : والله يا فندم نسيت اخدوا من انسه ساره وبعدين هي غايبه من امبارح
مالك بزعيق: ازاي انت مستهتر ومش شايف شغلك يا استاذ يا محترم
الموظف بخوف : اسف والله يا باشا انا هاخد رقمها من الHr وهكلمها واخليها تيجي تجيبه
مالك بزعيق اكبر : غور من وشي ومتكلمش حد غووووور

خرج الموظف بخوف من مالك

مالك راح مسك تليفونه ولسه هيكلم ساره لقاها قدامه

ساره بمرح : صباح الخير
مالك بحب: صباح العسل يا حبيبتي
ساره باستغراب : اي ده انت هديت ازاي كده دنا سامعه صوتك جايب اخر الشركه
مالك بضحك : انا بشوفك بهدي يا حبيبتي
ساره: لا لا براحه عليا انا مش قدك
مالك : طب بقولك اي
ساره: هااا قول
مالك بغمزه: متجيبي حضن كده ذي بتاع امبارح
ساره بعصبيه : علي فكره انت قليل الادب انا ماشيه
مالك بضحك : استني يا مجنونه راحه فين
ساره: انا راحه مكتبي يا استاذ
مالك بجديه : فيه ملف عندك عايزو ضروري
ساره بجديه هي الاخري : تمم ثواني ويكون عندك
مالك بجديه : تمم

ف بيت فريده

سعاد: هتفضلي اعده كده مش هتعملي حاجه ف حياتك
فريده : عايزاني اعمل اي يعني
سعاد : يعني تشتغلي ذي صحبتك ساره او تتجوزي اعملي اي حاجه فرحيني بيكي
فريده: حاضر يا ماما قريب ان شاء الله
سعاد : يارب    انا هقوم احضر الغدا قبل ما ابوكي يجي
فريده: ماشي لو عايزه حاجه انا اعده اهو
سعاد : ماشي

راحت سعاد تعمل الغدا وفريده دخلت اوضتها

ف اوضه فريده
فريده اعده مع نفسها وماسكه تليفونها واعده ع الفيسبوك وهي بتقلب جهه ع بالها محمد بحثت عن صفحته ع الفيسبوك ولقتها وفضلت تبص ع صوره وتفكر وفضلت سرحانه ف ملامحه وبتفكر لما كانت ف حضنه قد اي كانت حاسه بالأمان ومبسوطه محستش الاحساس ده مع حد غيرو حتي احمد حبها الأول محستش بكده معاه فضلت تفكر وتفكر كتير لحد ما صارحت نفسها بحبه وقالت انا هوافق عليه انا حبيته