تحسنت حال سايجين و عادت على طبيعتها و اصبحت تضحك و لكن فجأة تنهار بكائاً عندما تتذكر حالها و لكن الافضل انها اصبحت تتحدث
"جيميني هل سآكون بخير؟ "
اردفت و هي تنظر الي بعيونها الدامعة لاردف بكل ابتسامة و حب
"ما دام جيمين معكِ ستكونين بخير"
عانقتني بكل قوتها و كاني ساهرب منها لتردف
"لا تتركني اجعلني هاتفك الذي يتجول معك في كل مكان "
"لن اتركك اعدكِ"
لابادلها العناق بقوة
كُتِبت في FEBRUARY. 3 2022
____________________________