تقدم أدم بغضب منها وهو يسرع بخطواته وقبل ان يلمس ذلك الشخص يدها كان هو الاسرع حينما امسك يدها يجذبها نحوه بتملك واضح جذبها داخل أحضانه وهو ينظر الي ذلك الشخص بعدوانيه
تخطي الجميع ليأخذها لمكان بعيد عن الانظار!! زيف ابتسامته حينما لاحظ التقاط الصور لهم ادراها اليه لتكون مقابلته وظهرها مقابل الصحافه
امسك هاتفه وعبث به قليلا
وما هي الا ثواني وانقطعت الاضاءه ليمسك يدها بخفه وسحبها خلفه بقوه وهي تركض لمحاوله مجاراة سرعته كادت ان تتعثر لتصرخ به_ اه براحه علي مهلك هقع.....
_ اخرسي وحسابك لما نطلع فوق...
فتح الباب ليلقي بها ارضا ثم اغلق الباب خلفه بعنف وعينين مشتعله بالنيران الغضب والغيره
تألمت وهي تمسك زراعه المصاب لتصرخ به
_ انت مش طبيعي انت اكيد مجنون ....
دنا منها ليدخل خصله تمردت من حجابها ليهتف بتهكم
_ اه طبعا يا هانم انا مجنون وانتي العاقله مش كده.....
نظرت له بعدم فهم ليجذبها من زراعها المصاب بقوه لتقف امامه وهي تضغط علي شفاه لكي تمنع شهقاتها امسك كف يدها بين راحته ثم أدارها حول نفسها ثم اوقفها امام المرايا ليهتف بسخريه
_ دا فستان مش كده.....
اخفضت راسها بحرج من مغزي حديثه لتتذكر كيف انقذت نفسها من تلك المعصيه حينما اخذت الستاره وقصتها وقامت بخياطتها علي هيئه جلباب سعودي ساعدها في ذلك نعومه وفخامه تلك الستاره ولونها الاسود الانيق. رغم ذلك ابتسمت برضا لتهتف ببراءة
_ حلو مش كده....
وقف امامها يمنع انعاكس صورتها الي المراية ليبتسم لها بغموض باغتها حينما اطبق علي ثيابها ليشقها الي نصفين لتصرخ هي برعب وفزع وهي تحاول مدارات جسدها الفض بعيدا عن عينه
نظر لها بصدمه وذهول وهو ينظر الي جسدها التي تحاول اخفاءه اغضبه تلك الحركه ليتقدم منها بدون مقدمات بتمزيق ما تبقي منه
نظرت له برعب وهي تضع يدها علي صدرها لاخفاءه لم تجد حل سوء انها ركضت تخفي جسدها عنه داخل احضانه ابتسم لاذكاءها وحاوط جسدها النحيل بين يده شعر بارتعاشها بين يده ليشعر بشعور غريب شعور يجذبه الي قاعها الفريد لاول مره في حياته يرغب بامتلاك فتاه الي تلك الدرجه
اما هي كانت تموت خجلا وحرجا في نفس الوقت استمر صمتهم حتي انها توهمت انه غفه توقف جسدها عن الحركه حينما شعرت بأنفاسه الحاره علي عنقها يستنشق عبيرها المميزه برائحه الاطفال الممزوج بالياسمين
ابعدها عنه برفق ينظر الي عينيها بتعمق بتلقائيه نظر الي شفتيها الملونه بالاحمر قاني جعل شفتيها شهيتين كالكريز الناضج اخفضت نظرات بتوتر حينما أدركت نظراته لتضغط علي شفاه بخجل لم يستطيع المقاومه اكثر من ذلك امسك فكها ورفع راسها انحني ليتناول شفتيها الشهيه بشفته يتذوقها بشغف وجنون وحينما شعر بها تبادله قبلته بجهل اثاره ليحملها ويتجه بها نحو الفراش يعمق قبلته امتدت يده يمررها علي جسدها بحريه.
أنت تقرأ
ترويض أرهق أنوثتها " من سلسله وعشقها المستحيل " بقلمي بثينة صلاح
Mystery / Thriller#The Highest Ranked: # 1 in Taming ماذا تفعل بقلب لا يبالي بك هل تنتظر منه المحبة أم الخيانة وحينما يتألم تألم قلبك لأجله وهل ينفع البكاء بعد العويل ام أنه الحق الذي لا يضيع....بل قدر أشعلته القلوب لترهق ما تبقي من أنوثتها .... اما هو قاسي قتل مشا...