4|| عناق 🖤🍃....البكاء المزيف يتحول لحقيقي...؟||

1.5K 153 30
                                    

لاتنسو تصوتو🤡...يسعدني اني اشوف انو في شخص صوت ...

اكتبو تعليق ايجابي وحلو ولطيف💖

خذو فشار🍿او اي شيء ...

■□■□▪︎□▪︎□▪︎□▪︎□▪︎□▪︎□▪︎□▪︎□▪︎





▪︎

▪︎



°
°
°
°

اردفت اكامي .....

اكامي : ارين ميكاسا ارمين  اريدكم ان تصبحون صديقان لي لا اريد الشجار بعد الان

قالت هذا بينما بأبتسامة لطيفة تخفي ورائها الكثير من المشاعر المجهولة

ضحك ارين بهستيرية

ليردف ب....

ارين : اوي اكامي سأفكر بمسامحتك

ميكاسا : ارين انه تصرف طفولي

ارمين : انا اسامح اكامي فهي لطيفة

..... قال هذا الاشقر ذو العيون الزرقاء بينما خدوده متوردة وينضر لها بنضرة مليئة بالبرأة اللطيفة والنقية ...
.
.
.
نضرت لهم اكامي بنضر حزينة
.
.
لتنضر الى الارض وتعظ شفتيها وتبدأ تلك القطرات تنزل وصوتهل المهزوز
.
.
. اكامي : وااه انا سعيدة ان ارمين سامحني لكن لماذا ارين وميكاسا لا يسامحاني ...
.
.
.
في تلك اللحضة ذهب ارمين الى اكامي وبدأ بمواستها
ومحاولة تهدئتها

كان بكاء اكامي مزعجاً لدرجة كبيرة بالنسبة لأرين او ليس هو فقط من يرى ذالك....

في تلك اللحضة  سحب ارين اكامي من يدها ووضع يده على فمها وصرخ ..
.
.

ارين : اخرسي ايتها الطفلة البكائة
.
.
في تلك اللحضة عادت بها الذكريات الى حياتها السابقة وبتحديد لحضة اعترافها لليفاي
................
ليس لدي وقت لهذه التفاهات ايتها الطفلة البكائة ...!
..........................

عندما تذكرت ذالك بدئت بالبكاء بهستيرية

اكامي : ومالعيب بأن اكون حساسة ايها الغبي

رفعت اكامي يدها لتصفع ارين لكن ...

كانت ميكاسا قد تدخلت وامسكت بيد اكامي

لم تنطق ميكاسا بكلمة سوا انها قامت بسحب ميكاسا نحوها....
.
.
.
كان تفكير اكامي بأن ميكاسا ستلقيها على الارض وتذهب مع ارين

لكن ما لا لم تتوقعه هو ان ميكاسا قد عانقتها

ميكاسا : توقفي عن البكاء ..لقد سامحتكِ
.
.
.
.
.
في غرفة اكامي

كانت اكامي تجلس على سريرها وتفكر ..بأن يجب عليها بالتخلي عن مشاعرها لليفاي لأن ذالك سبب لها بكاءً هستيرياً وبسبب بكائها المزيف حقيقياً....وميكاسا تلك الشريرة لماذا تتضاهر بالحنان فجأة..؟!
............
سوووو يب عدلت شي بسيط كثير من البارت


عذروني على البارت القصير  بسبب اني مريضة شوي

سووو راح ارجع انشاء الله بقوة

وبس جانا 🖐💖

هجوم العمالقة || حياتي الثلاثه ستكون سعيدة||حيث تعيش القصص. اكتشف الآن