.
.
~ تايهيونغ ~
إستيقظت باكراً و كان ملاكي نائم بقربي .
تأملتها قليلا و قبلتها لأنهض وأستحم ، خرجت و لا زالت نائمة فذهبت لأعداد الفطور و أعود لأوقظها .
"حبي إستيقظي "
رأيتها تنهض و تتجه الى الحمام وهي تفرك عينها و تتثاءب.
إلهي لا استطيع تخيل حياتي دونها أبداً.
خرجت طفلتي لأحملها و ننزل ، نعم لا استطيع منع نفسي من حملها ، هي ملكي لذا سأفعل بها ما أشاء.
تناولت الإفطار وهي تروي لي عن صديقتها الجديدة .
لم أركز في قصتها لكن علمت أنها تدعى ليسا في الواقع أعلم من هي أنها مستذئبة بيتا كانت تعيش في بانكوك عاصمة تايلاند.
تعرفت بها و أصبحتا صديقات هي لا تعلم أنها حارستها عندما تكون في المدرسة بعيدة مني.
أمضينا يومنا كالمعتاد لكن صغيرتي لا تزال غاضبة بشأن البارحة .
هي تريد طفلاً حقاً ، لكن انا لا اريد أن اتعبها هي لا تزال صغيرة كما ان طفلة واحدة تكفيني لا اريد المزيد .
أههه لقد ضربتني لأنني لم اكن استمع لها.
"حبي مارأيك ان نسافر؟"
تركت هاتفها لتبتسم بسعادة و هي تنظر لي .
"حقا ؟ اين ؟"
"اين تريدين الذهاب ؟"
وضعت إصبعها بذقنها وهي تفكر لتلمع أعينها ، إقتربت لتجلس فوق فخذاي و هي تتبتسم .
"أرغب بالذهاب الى لوس انجلوس اجل و نمضي الليل كله نتحدث حتى نشاهد شروق الشمس و.."
أخفت إحمرار وجهها لتكمل.
"نتبادل القُبل على السطح "
قلبي... أشعر أنني سأموت بسببها يوماً.
"طفلتي تريد الذهاب الى لوس انجلوس ؟.. حسنا إبدأي بحزم حقيبتك "
أنهيت جملتي لتقفز أمامي بفرح و هي تصرخ.
"أحبك تايهيونغي "
YOU ARE READING
تَـخُـصـهُ K.TH ∆
Randomهِي لهُ أي أنهُ يُحرّم عَلى أي كَان مُجرد التَفكِير بِها حتى لأنها تخصهُ مُستذئب بِأواخِر عَقدهُ الثاني يَتضح لهُ بِأنَ توأمهُ الروحيّ بَشرية حَديثة السِن . أَتمنى تضغطون نجمة إن أعجبتكم الرواية. OneOfSeven17 كل الحقوق تعود إلي ك كاتبة أصلية لهذه ا...