الحلقه الرابعه

7 2 0
                                    

وكل عام وانتم بخير 1444عام هجري سعيد😊😇🌸وعشورة سعيده🌸

🍁ألم عشق 🍁
🍁الحلقه الرابعه🍁
🍁 العنوان : الصدمه🍁

"ماسه"

لقد مر اسبوع الأن علي الاحداث السابقه سليم لقد تحسن كثيراً وسيخرج اليوم من المشفي سلمي ورامي عادو الي منزلهم منذ ليلة امس ادم الحمد الله لقد عاد الي منزله منذ 4 ايام هممم كم انا مرتاحه لعدم روئيتي له 😊يا لهو من امراً رائع...تتسألون عن عقابي له عندما تجهلني صحيح حسناً لقد عقبته بأن لا اره حتي تنتهي مدات اجازتي واذا رأيته سأ ابراحه ضرباً..بطبع لقد خاف ولم يفعل 😁فأنا قويه ولا اقهر😎..اهه حسناً هناك من هم اقوه مني...ولكن انا ايضاً قويه😎... ربما الأمر لم يكن سهلاً وچو لم يقبل برحيل أدم لسبب أجهله..ولكن وافق بنهاية الأمر....علي اي حال انا منزعجه فالم اجد اي معلمومات عن هذا "السيف"لا ادري لماذا حتي ادم لم يجد اي معلومات تخصه حسناً سأشرح لكم ادم مبرمج اكترونيات رائع و هكر ايضاً
فلقد اطلق عليه "هكر المخابرات"ولا اصدق ان رغم ذلك لم نجد معلومات لقد بحثت انا وعامر وامير وادم وفهد وايضاً لقد استعنت بأخي ولكن دون جدوه حسنا نحن ال6افضل من نجد المعلومات بسهوله مهما كانت مخفيه ولكن لم نجد شيئاً.. ببديات الامر لقد ظننت ان ذلك المعتوه معتز يكذب ولكن ما جعلني وثقه من وجود شخص يدعى
"سيف السياف"وهو ان معتز لقد مات نعم مات بعد ان تركته وضعت حرس خلفه ليرقبوه ولكن بعد يوماً لقد مات بحدث سير وانا وثقه انهو مفتعل فمكابح السياره لم تكن تعمل وبكل تأكيد من قتله هو "سيف"الذي ارسله الي لكي يقتلني ولكن من دون اثارة الشبهات و تحت مسما الزواج ولكن يبدو انني فجأته قليلاً وبما ان معتز لم ينجح في مهمته قاتلوه او قتله هذا هو التفسير الوحيد ولكن ربما اكون مخطيئه ولكن علي اي حال علي تواخي الحذر.....حسناً هل اخبرتكم انني برفقة ادم الأهوج الأن لكي نقل سليم من المشفي😒 انهو لا امراً مزعج😡ولقد افسدادت عطلتي اكانا علي سليم ان يصر علي قدوم ادم معي ...علي اي حال لا بئس ولكن....مهلاً مهلاً مهلاً ما الذي يحدث هنا لما هناك حشد ما الذي يحدث

اردفت لأدم الذي كانا يقود:استنه هنا

""اوميئ لي واوقف السياره.....مهلاً ماذااااا كانا هناك فتاة غارقه بدمائها وهناك رجل يحمل مسدساً ولا يسمح لأحد ان يقترب منها !😕ايريدها ان تموت؟! لا ادري ولكن علي اي حال نظرت لأدم الذي يقف بجواري نظرتاً ذات مغذا اوميئ لي ثم ذهب الي تلك الفتاة ليحملها ونأخذها الي المشفي كان يخطو خطوات ثابته وكأن لا احد يوجه المسدس بتجاهه وعلي وشك الأطلق و لقد اطلق بلفعل ولكن بطبع الرصاصه لم تصب ادم فأنا مدربته بكل تأكيد لن تصبه الرصاصه ،بعد ذلك وقبل ان الرجل يطلق مرتاً اخرا لقد افقدته وعيه وادم ذهب بفتاة الي السيارة وثم هاتفت عمار واخبرته بمكاني وان يأتي ويأخذ ذلك الرجل ثم قلت لأحد من الماره ان يبقا بجوار هذا الرجل حتي ان يأتي عمار فقط ثم صعدت بسياره ادم كان بكرسي الخلفي يحاول ان يوقف نزيف جرح رأس الفتاة قدر استطعته..ولكن يبدو انهو بحالاً سيء""

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 08, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

ألم عشقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن