•مُكَالمةَ وأِحَد فُعلَتْ الكثِيرَ•

1 0 0
                                    

                                        . بدأتَ .

تِمشّي زنوشٌ فيَ هدِوءً تامٍَ لا يقِطعهُ إلىٰ صِوتَ الريَح الّذيِ يدل علىٰ عاصٌفهَ شديدهَ
قادِمهَ ،تمشِي وترِيدُ الوصِول الىٰ الطّريقَ الْذيَ يتوِاجَدَ فيهِ عمَلهِا ،مسّرعَة خاَئفِه مِن السيرَ بمِفّردهَا وصلَت إلىٰ عمِلهْا ، بعَد ساعِاتٌ من العمِل إتصلتَ صدِيقتّها لتقضَيِ بعَضِ الوقتٌ معاً لكنَ لمِ تكنٌ زنوشٌ متِفرغةَ وبسببَ عمّلِها
الِمرهقَ ،وصلتَ الىٰ منزِلها متِعبهَ قبلَ نومَها بدقايقَ اتصَل رقمً غيرِ معرُوفَ لمِ تجَب عليهُ بعدَ عدهَ ساعاتٌِ إصبِحتَ  الساعهَ ١٢:٠٠ ليلاً اتَصلّ مجِددًا اجابتَ • منَ معيِ؟، لمِ يردَ عليهِا بعدَ ثوانِي أصبحَ يصرَخ ويقوِل انتِ القاتَل ، لم تهْتمَ لهُ ضنتُ أحدًا منَ مجانيِنَ إو ما شابهَ .

                                •تحذيرَ مُبطَنٌ•

بعَد المكَالمةٌ بسَاعاتِ ، •تحِقيُقَ الجنَائي•
بعَدهٌ تحِقيقَ وَ تحلِيلَ الدّيلَ لمِ يجِدوَا القَتل لإنهُ لمَ يكِن لهُ سجِل فيِ مركز الشِرطةَ مسبِقًا بعدَ آخذُ الضِحيةَ إلىٰ تشِريحَ وجدوَا صورهً ضحِيهّ معٌ زنوشَ كانتَ ضحيِهَ صديقهَ زنوشّ مقربةِ ولاكنَ جميعّ البِصماتَ ودلائِلَ تتوِجةَ إلىٰ زنوشَ ومعَ الديَلٌ إخرَ خروجّ لها منَ منِزلهاَ واخرَ مكالمِه !..

                                 •الهيِجاَ•
       -قبلَ يومانّ-.
إخذتٌ زنوشَ بعضِ الهِدايا لعيدِ مولدَ صديِقتَها ،كانتَ فرحهٌ لهْا احتِفلوآ بعدَ عدهَ ساعاتٍ إرادتَ إنَ ثَابٌت لاكنَ لم تقِبلَ صدِيقتَها وإصِرتُ أنَ تبيتَ عنِدهاَ لمِ تكنَ زنوشَ موافَِقه لأكنَ آصرارُ صديقتِهَا ..بعدَ
ساعهَ ٣:٣٣ ذهبتّ كلُ منِهماَ للنٌَومَ ، إسِتيقضَت زنوشَ إرتدتَ ثيابهِا لتِذهبَ لعَُملهاِ وتكلمِ صديقتَها لاكَنهِا لمَ تجبُ عليِهَا إسِتغربتَ وثَابٌت لِها وجدتِهَا الرَّدىٰ، تِفاجأتَ وسقطِتَ آرضٍ متلبكهَ كيِفَ ومتىٰ حصلَ هاذِا لِها ، إخذتَ زنوشٌ مسِرعهَ تمسحَ بصِماتُ يدِها منَ كلُ شيِءً آمسِكتَ بهُ و ثَابٌت إلىٰ سيِارتَها مسرعهَ ولمَ تتصِل علىٰ شرطهَ لانَ يلبسِواَ تهمٌ عليهِا لانِها اخر من يخَرجُ من منزلِها ولمِ تتصِل بالشرطهَ إو السعْافَ بسببّ خوفهِا وارتباكِها ...

                       •هلَ انتِ يائسة إلىٰ تلكَ درجه؟•

بعدَ يوَمّان منّ تحقيقٌ وجدوِآ جميعَ الدلائّلِ تشِيرُ إلىٰ زنوِشّ وبصِماتِها علىٰ جسدَ الضحيهَ ، ذهبتّ الشرطِهَ الىٰ بيتَ زنوشٌ وطرقوَا البابِ وفتحتَ لهِم كانتٌ مرهِةَ ووجههاَ الِهزيلُ وأصبحتُ عينَاهِا تغرقِهمَ السِوادَ ،إخبرِاهَا الشرطيينَ إنهَم وجدوِا صديقتِهاَ مقتوِلةٍ لمِ تنّضرِ لهم ولم تعيِرهم إيَ هتمِامً وإغلقتُ البابَ لاكنَ الشرطةَ اقتحِمتَ منِزلَها واخِذوُها الىٰ تحقِيقَ لاكنَ لمّ تنطقٌ بكِلمهِ فقطَ إنِا لم اقتلِها واصرتِ بالِقول لهم احِتجزوِها وبعدهَ سّاعاتِ اتتَ محِاميةّ لتكمِ سجَينٍ ، ورآتَ المحاميِهَ الملقبهِ •كريِسِتالةَ• زنوشَ مهلِكة ، ذهبتَ لهَا -هلَ تريدينَ محاميهٌ؟، أنضرتَ لهِا زنوشَ -كيفَ لكِ إنَ تكونِي مِحاميةَ بثيابكَ هاذه . -هاذهِ بطاقِه إذاَ كنتِ تريدينَ الخرِوج ببرائتكَ منَ هنِا .،نضرتَ إلىٰ بطاقةَ ونضرتّ الىٰ اسمِها •ههَ إسمٍ علىٰ مسِمىٰ، نادتّ زنوشٌ بصوتً عالًا عليِها ، ذهبتَ كرستالهَ وعرفتَ كيَفِ اتتَ إلىٰ هنِا لاكنَ كيفّ سوفَ تنِقذهاَ منٌ هاذِه الوِرطةَ !...

                                     •يَتبعُ•

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 10, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

الهَاتِف ١٢:٠٠ .حيث تعيش القصص. اكتشف الآن