دمي،عرقي ودموعي

مهجّن

السلام عليييكممممممم

عودة للملاعب 🔥🤟

مارح أطول بس كل يلي عليكم أنكم تحطون ڤوت قبل لا تقرون البارت تقديراً لتعبي 🥺

Enjoy 🔥❤️

—————————————————————/-/-/-/-/-/-/-/-/-/-/-/-/-/-/-/-/-/—-
————————————————————
-/-/-/-/-/-/-/-/-/-/-/-/-/-/-/-/-/-/-/-/
————————————————————

كان تاي و يونقهون يقفون أمام منزل مونبيول الذي سبق وتحطم جراء الذي حدث ...

كان كلاهما ينتظر قدوم جونغكوك ليساعدهم في إيجاد هويين وذلك عن طريق إشتمام ملابسها التي سبق وان وضعتها بمنزل مونبي ...

كان تاي شارد الذهن ... ضميره يأنبه ... قلبه يؤلمه كل ما يتذكر ماالذي فعله بهويين ...

فعندما دخل لمنزل مونبي ورأي دمائها المتناثرة علم انها قد تأذت وكثيراً ...

كان يونقون ينظر بين حين وآخر ل تايهيونغ الذي تحيطه هالة الكئابة والإنكسار...

وجل ما إستطاع فعله هو مواساته قليلاً ببعض الكلام المحفز ...

وهذا ما يحتاجه تاي الآن ...

من الطبيعي ان يحتاج المرء الى الدعم المعنوي في محنته ...
ولا سيما من أقرب الناس له ...
ولكن للأسف في يومنا هذا
أقرب الناس لنا هم سبب إنكسارنا ...!

والسبب في بقائنا على قيد الحياة ...
هي الكلمات المثناترة التي تصادفنا في حياتنا بين الحين والآخر...
ك غريب يمدحنا
رواية تعبر عنا
حيوان آليف يتعلق بنا
طفل صغير يخبرنا باننا قدوته
وإلى أخره...

كل هذه التفاصيل قد تعد للبعض تفاهة ...
ولكنها بالنسبة للبعض تعني الكثير ...

وصل جونغكوك وركن سيارته أمان منزل بيول...
ونزل متجهاً ناحية تاي و يونقهون ...

وكالعادة

أول شي قاله جونغكوك

-جونغكوك : ألم أخبرك بأن تغرب وجهك من هنا أيها البيدوفيلي !!!...-

لم يأبه يونقهون بكلامه وتجاهله كامل التجاهل ولكن جونغكوك لم يهدأ ساكنا ...