𝙋𝙧𝙞𝙜𝙞𝙤𝙣𝙞𝙚𝙧𝙤 𝙙𝙚𝙡𝙡'𝙖𝙢𝙤𝙧𝙚

🖤part 9🖤

" ابعد يدك القذرة عني افضل لك" اردفت اتواردوا ببرود وهي تنظر الى عيون الوسو الذي ابتسم بخبث امسك ثوبها ليبدا برفعه تزامنا مع فتح الباب بقوة نظر الوسو الى الواقف امامه بأبتسامة خبيثة اردف

"عرفت انك ستأتي لانقاذها ظننتك ستستغرق وقت اكثر لكن اتيت " نظر له دايموند بغضب والى يده الموضوعة على فخذها اردف بصوت غاضب"الوسو اتركه افضل لك" همهم الاخر واردف" وان لم افعل" انهى جملته ليخرج سلاحه ويضعه على رأسها ليرفع كل حراس دايموند اسلحتهم بوجهه بعد ان احاطوه من كل الجهات كانت اتواردوا تنظر لهم بهدوء

"لن اكرر كلامي مرة اخرى اتركها ايها الداعر اللعين" اردف دايموند ببرود عقد الاخر حاجبيه واردف بغضب "اصمت ايها السافل بسببك خسرت الكثير من الصفقات بسبب هذه اللعينة التي رفضت العقد" تنهدت الاخرى واردفت بهدوء

" هل انتهيتم اريد الذهاب لدي عمل" نظر لها الوسو واردف " اجل ستذهبين لكن لمكان اخر قولي وداعا ولأخوتك" بدأ يضغط على الزناد ثواني ودوت صوت رصاصة في المكان

نظرت الى نفسها لم تصب بأي خدش نظرت الى الارض لتجد الوسو ممدد على الارض والدماء تنزف من ظهره بينما دايموند ينظرون بصدمة فمن اين اتت هذه الرصاصة نظر حولهم لم يجدو اي شخص بينما دايموند اتجه لها بسرعة فك وثاقها واردف " هل انتي بخير "اومأت له لتنهض هدلت ملابسها امسكها دايموند من يديها واخرجها لم تبعد اتواردوا عينيها عن الوسو عقدت حاجبيها بأستغراب

خرجو من المبنى فتح باب السيارة ليدخلها اغلق الباب نظر الى حراسه اردف ببرود " احضروه لي واعرفو من اطلق عليه" اومأ الاخرون ركب سيارته وانطلق نظر لها واردف

" هل فعل لك شيء" نظرت له واردفت " كلا حسنا لو لم تأتي لكان فعل " نظر الى ملابسها عقد حاجبيه بعدم رضى واردف بغضب" اسمعي جيدا من الان لايوجد ملابس قصيرة هل كلامي واضح " رفعت الاخرى حاجبها واردفت بهدوء

" بصفتك من" ضغط على المقوظ لتظهر عروق يده ابتسمت الاخرى بخبث لتكمل كلامها " لاتنسى من انت سيد الونزو نحن مجرد شريكان في العمل" زاد الاخر من سرعته وهو يتنفس بغضب انها تعلك كيف تثير غضبه ولكن سيريها

توقف امام قصره لينزل ثم اتواردوا اردفت بهدوء " اعطني هاتفك" نظر لها الاخر ليخرج هاتفه ويعطيه لها " افتحه" اردفت بملل وهي تعيد الهاتف ليفتح القفل فتح اهذته لتبدأ بتسجيل رقم ماثيو اتصلت عليه ثواني واجاب الاخر " من معي"

اجابته الاخرى " هذه انا قبل كل شيء انا بخير ولم يختطفني احد ابدا تعال الى منزل السيد الونز وخذني ولاتسأل لماذا" اغلقت الهاتف لتنظر الى ذلك الذي يطالعها بنظرات غريبة تعطته الهاتف اردف بهدوء " تعال للداخل الجو بارد" اومأت له لتتبعه