🖤part 23🖤

8.9K 177 6
                                    

تجلس على السرير وحولها تلك الاجهزة وفتاة في الثلاثين من عمرها ترتدي ملابس اطباء كانت تنظر الى الشاشة الموضوعة امامها بتركيز ....

تركت ما بيدها لتلتف الى الاخرى اردفت بهدوء " لاتقلقي سيدتي انه بخير" نظرت لها الاخرى واردفت بأستغراب " انه ....ماذا تقصدين" قهقهة الاخرى

واردفت " انت حامل انه بصحة جيدة جدا ....ولكن عليك ان تتغذي جيدا ولا تتحركي كثيرا " اومأت الاخرى لتنهض وتعدل ثيابها

اعطتها الطبيبة بعض الحبوب والادوية وخرجت

حسنا لنعد قليلا الى الوراء

Flash bak
~~~~~~~~~~

مر اسبوع كامل ولا يمر يوم دون ان يضاجع دايموند أيفا....كان تشعره بالراحة والنشوة، لايريدها ان تبتعد عنه اصبح كل ليلة بضع رأسه في عنقها ويستنشق رائحتها بمرض وهوس

حتى ظن انه بدأ يحبها ، ولكن غروره اكبر من ان يعترف بذلك

اما عن ايفا التي كانت تجعل دايموند يقع لها اكثر فأكثر ......وهذا ما تريده ان تجعله لايستطيع ان يعيش بدونها.....وخطتها تنجح، هل ستجعلع يقع لها ام انه وقع بالفعل

امتص رقبتها بطرقة جعلتها تتلوى تحته صعد الى فكها يطبع قبلاته عليها ، قبل شفتيها برقة وعمق هذه او مرة يفعل هذا مع فتاة ، ولكن القابعة اسفله ليست اي فتاة انها جزء منه نصف من قلبه من دونها لن يعيش النصف الاخر هي روحه التي لايستطيع العيش من دونها

هي كيانه
وتينه
قلبه ودمه

ولكن هل سيقتنع العقل بكلام القلب

" اخبريني لما انت هكذا " اردف بهدوء وهو ينظر في صلب عينيها يريد فقط ان يلمح انها تخدعه وتكرهه لكن لايوجد......فقط نظرات هادئة ولمعة محببة له ابتسمت الاخرى واردفت وهي تدفعه وتجلس فوقه

" بل اخبرني انت ماذا بك ......تعلم ان ما نفعله سينتهي قريبا" دنت لتطبع قبل على شفتيه وفكه الملتحي نزلت الى رقبته لتطبع قبلة عميقة

.
.
.
.
.

يجلس في طائرته الخاصة وبجانبه أيفا تضع قدم فوق وتعمل على حاسوبها اختلس بعض نظرات لها كانت ترتدي تنورة فستان اسود يصل لمنتصف فخذها وجزء منه بدون اكمام والاخر ذو اكمام طويلة ترفع شعرها على شكل كعكة مصففة بشكل احترافي وتمرد بعض الخصلات على وجهها

يجلس في طائرته الخاصة وبجانبه أيفا تضع قدم فوق وتعمل على حاسوبها اختلس بعض نظرات لها كانت ترتدي تنورة فستان اسود يصل لمنتصف فخذها وجزء منه بدون اكمام والاخر ذو اكمام طويلة ترفع شعرها على شكل كعكة مصففة بشكل احترافي وتمرد بعض الخصلات على وجهها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
𝙋𝙧𝙞𝙜𝙞𝙤𝙣𝙞𝙚𝙧𝙤 𝙙𝙚𝙡𝙡'𝙖𝙢𝙤𝙧𝙚 حيث تعيش القصص. اكتشف الآن