كان يُحكى أن هناك ولد يحب نفسه ويهتم بنفسه كثيراً
وفي إستيقظ مبكراً وقد قرر أن يذهب إلى شاطئ البحر عند وصوله جلس على رمال البحر , وهو مستمتع بمشاهدة لأمواج ورمال ذهبية و الأولد يسبحون في المياه الباردة وناس مستلقون تحت أشعت شمس الجميلة فجأة حدث له امر لم يكن له بحسبان مرة من امامه فتاة فائقة الجمال ففتن بجمالها ووقع في حبها ولكن لم يستطع محادثتها فتموطع في مكانه ولم يحرك له ساكناً جالس في مكانه وهو ينظر إليها بنظرات متناثرة وقلبه يخفق بشدة فجأة إختفت الفتاة فحزن الولد ، نهض وذهب لمنزله وهو حزين و يفكر فيها و يفكر في مشيتها وخطواتها، وقصر قامتها ولمعان وجعها ونظراتها وعيناها الخاطفتين البنيتين وشعرها البني نام لولد وهو يفكر كثير وقد نام، فهو لم يشعر بنفسه حتى اصبح صُبح إستيقط وهو ليس على عادته هذه المرة افاق وهو همه الوحيد تلك الفتاة عندها قرر ان يذهب إلى شاطئ في نفس الوقت و نفس المكان إستعد لولد ودهب إلى مكانه جلس منتظراً ولم ولكنها لم تأتي عندها قل مع نفسه سأنتظر قليل لعلها تأتي ولكن لم يحالفه الحظ ونهض متوجهاً لمنزله وهو مهموم ، ولكن لم ينهزم لأن الحب لحقيقي لا ينهزم عندها قرر ان يذهب كل يوم في نفس الوقت و نفس المكان وكل يوم يدهب ولا يجدها حتى اتى اليوم الذي كان ينتظره اتت الفتاة وهي تحمل كتاباً و زهرة حمراء فيدها وترتدي عباءة بيضاء وتتمشى لوحدها وكان اليوم جميل ومناسب للولد عندها ستجمع قواه وقرر ان يدهب لمحادثتها عندها القى عليها سلام وبتسمت له وفي تلك الحطة غمرته سعادة لم يشعر بها من قبل وخجِل وحمر وجهه عندها تشجع وأخبرها بمشاعره نحوها وقل لها انه كان ينتظر مرورها يومياً في نفس الوقت و نفس المكان حتى هدا اليوم خجلة الفتاة فقالة له انها أيضا قد إنشغل بالها به وكانت تفكر فيه يومياً ولكن لم تسمح لها الفرصة وانت ايضاً ولكن القدر اراد ان نرا بعضنا مجدداً وقال لها اجل في تلك لحظة لم يشعر الولد بنفسه حتى قال لها احبك وقبلها على جفينها وخجلة الفتاة وقالت انا ايضاً احبك وانا سعيدة لأنني قابلتك وهاكذا اكمل مع بعضهما في قصة حب لايس لها متيل
أنت تقرأ
آإلعآإشقـ♥̨̥̬̩ نخآإس
Ficción Generalتدور أحداث القصة حول شاب إستيقض في صباح الباكر ليقرر ان يذهب إلى شاطئ البحر و من هناك تتغير أحدات حياته بالكامل...