part 1

69 3 4
                                    


" اتوسل اليك اتركني لا اريد ان اموت ارجوك "
كان يستمتع بسماع ترجياتها التي ذادت من متعته
بينما هي تبكي بقوه خائفه منه
و هو يبتسم لها بطريقه مخيفه

" انتي تضحكينني اكملي ترجياتك ربما افرج عنك "
قالها بخداع و مكر

" من فضلك ارجوك دعني اعود لأهلي اتوسل اليك اتركني دعني وشأني و اقسم انني لن اخبر احد فقط اتركني ارجوك "
ذاد بكائها كانت بالكاد ترى من دموعها
مما جعله يضحك بهستيريه

" انتي تزيدين نشوتي في تعزيبك الان لكنني اكتفيت منك .. اخبريني اي طريقه تريدين الموت فيها "
كان يقترب منها بينما هي كادت تفقد وعيها

" اذن لن تخبريني! حسناً سأختار انا "
ابتسم بقوه بعد انهاء جملته و ذهب بأتجاه اسلحته
اختار سكين حاد و عاد بأتجاه تلك الفتاه المنهاره بينما تصرخ بقوه على الارض

" ماذا الم يعجبك!! لا بأس فهو يعجبني "
اخذ قدمها و سحبها بأتجاهه ثم وضع السكين على بشرتها بينما يغرزه بقدمها لكنه لم يخترق جلدها

" ارجوك لا ارجوك اتركنيي "
صرخت بألم بعدما اخترق السكين بشرتها
بينما الاخر اخرجه بقوه و ادخله مره اخرى بمنطقه اخرى اكثر من مره و هو يضحك بأستمتاع

" اليس ممتع بحقك صراخك يجعلني اشتعل اكثر و يجعل متعتي تتضاعف "
قالها بينما هو مقترب من وجهها و هو يحرك السكين على فخذها ببطئ

" اختاري بسرعه اقتلك الان ام اعذبك قليلا "

" اقتلني اتوسل اليك لا احتمل "
ضحك بقوه بعد سماع اختيارها ثم عاد مقترب من وجهها

" هنا تكتمل المتعه عندما يتوسل اليك الشخص ان تتركه ثم يتوسل اليك حتى تقتله اهه
.. اشعر انني سأحتفظ بكي قليلا صراخك يمتعني "
قالها ثم اخذ السكين بأتجاه شفتيه و اخرج لسانه يلعق الدماء التي على السكين

.
.
.

" لما يتحدث الجميع عن ذلك القاتل واللعنه هل انتهت كل الاهتمامات للبشر؟ "
قالت بضجر

" الجميع خائف جاليليان الستي خائفه؟ "
اجابت بتلقائيه

" لا اعلم لم اختطف من قبل "
قالت ببرود بينما بداخلها ترى انه امر تافه

" انتي حجر حقا من اين تملكين تلك الجرئه "

" من مؤخرتك "

" اللعنه عليكي جاليليان انا اتحدث بجديه الجامعه بأكملها تخشاك و بعضهم يظنون انك من المافيا بسبب برودك القاتل "

اقمَارُ المُشْتَريّحيث تعيش القصص. اكتشف الآن