" اتوسل اليك اتركني لا اريد ان اموت ارجوك "
كان يستمتع بسماع ترجياتها التي ذادت من متعته
بينما هي تبكي بقوه خائفه منه
و هو يبتسم لها بطريقه مخيفه" انتي تضحكينني اكملي ترجياتك ربما افرج عنك "
قالها بخداع و مكر" من فضلك ارجوك دعني اعود لأهلي اتوسل اليك اتركني دعني وشأني و اقسم انني لن اخبر احد فقط اتركني ارجوك "
ذاد بكائها كانت بالكاد ترى من دموعها
مما جعله يضحك بهستيريه" انتي تزيدين نشوتي في تعزيبك الان لكنني اكتفيت منك .. اخبريني اي طريقه تريدين الموت فيها "
كان يقترب منها بينما هي كادت تفقد وعيها" اذن لن تخبريني! حسناً سأختار انا "
ابتسم بقوه بعد انهاء جملته و ذهب بأتجاه اسلحته
اختار سكين حاد و عاد بأتجاه تلك الفتاه المنهاره بينما تصرخ بقوه على الارض" ماذا الم يعجبك!! لا بأس فهو يعجبني "
اخذ قدمها و سحبها بأتجاهه ثم وضع السكين على بشرتها بينما يغرزه بقدمها لكنه لم يخترق جلدها" ارجوك لا ارجوك اتركنيي "
صرخت بألم بعدما اخترق السكين بشرتها
بينما الاخر اخرجه بقوه و ادخله مره اخرى بمنطقه اخرى اكثر من مره و هو يضحك بأستمتاع" اليس ممتع بحقك صراخك يجعلني اشتعل اكثر و يجعل متعتي تتضاعف "
قالها بينما هو مقترب من وجهها و هو يحرك السكين على فخذها ببطئ" اختاري بسرعه اقتلك الان ام اعذبك قليلا "
" اقتلني اتوسل اليك لا احتمل "
ضحك بقوه بعد سماع اختيارها ثم عاد مقترب من وجهها" هنا تكتمل المتعه عندما يتوسل اليك الشخص ان تتركه ثم يتوسل اليك حتى تقتله اهه
.. اشعر انني سأحتفظ بكي قليلا صراخك يمتعني "
قالها ثم اخذ السكين بأتجاه شفتيه و اخرج لسانه يلعق الدماء التي على السكين.
.
." لما يتحدث الجميع عن ذلك القاتل واللعنه هل انتهت كل الاهتمامات للبشر؟ "
قالت بضجر" الجميع خائف جاليليان الستي خائفه؟ "
اجابت بتلقائيه" لا اعلم لم اختطف من قبل "
قالت ببرود بينما بداخلها ترى انه امر تافه" انتي حجر حقا من اين تملكين تلك الجرئه "
" من مؤخرتك "
" اللعنه عليكي جاليليان انا اتحدث بجديه الجامعه بأكملها تخشاك و بعضهم يظنون انك من المافيا بسبب برودك القاتل "
أنت تقرأ
اقمَارُ المُشْتَريّ
Actionهذا الشخص يستحيل ان يكون بشر .. للوهله الاولى ظننت انه ملاك هه لكن علمت انه الجحيم اوقعني بشباكه لكن .. اقسم بجسدي و في كل مره لمسني فيها ستكون نهايته على يداي الان ينعتني بالشيطان لا يعلم انني ملك الموت بنفسه الندم لم يعد ليجدي الان كيف لبشر ان يكو...