زواج اطفال(اولاد العم)

يوم الزواج 💍

محمد في نفسه انا لن المسكي يا مروه لن المسك الا لو احببتك و ساعاملكي مثل الاميرات لانك تتستحقين كل خير

مروه في نفسها اسفه محمد انا لا احبك و لكن لم اجد طريقه افضل من الموافقه على الزواج منك لاتخلص من جدتنا و احمد ابن عمتنا فانا لا اقبله رغم انه لم يؤذيني في من الايام ولكن اراك انت دائما يا محمد افضل منه ارى انك تحبني اكثر منه اشعر انك تقدر ان تتحمل المسؤولية اكثر منه اشعر بانك اصبحت رجل بالغ رغم صغر سنك فانت مازلت عندك19عام و انا 16عام رغم ذلك طلبت ان تتزوجني انا احببت كونك تعاملني كالاميرات احب طريقه تعاملك معي و ربما احبك في يوم من الأيام
ولكن بالتاكيد هذا اليوم سيكون بعد زواجنا لان اليوم هو يوم زواجنا......... ماذا اليوم هو يوم زفافي انا لن اسمح ل محمد ان يلمسني الا عندما اشعر باني احبه انا اسفه محمد و لكن انا لا اريد ان اخدعك انا اسفه لانك لن تلمسني رغم ان هذا حقك انا اسفه جدا و لكن انت قلت انك ستفعل اي شيء انا اريده

فلاش باك
عندما سالت مروه محمد ان زواجهم سيكون في البيت فقط قال محمد لا انا ساجعله يوم و زفاف يشهده العالم باكمله

مروه: "محمد لا لا ارجوك انا اريد ان اتزوج بدون زفاف فانا مازلت صغيره لا اريد من احد ان يعلم اني ساتزوج لو سمحت هذا كل ما اريده"

محمد: "ولكن.... محبوبتي انه يوم لن نستطيع ارجاعه مره اخرى"

مروه: "ولكن نحن مازلنا صغار على الزواج لذلك اطلب منك لا تخبر احد بزواجنا غير من سيخضر كتب الكتاب فقط لو سمحت ارجوك"

ملاحظه (هم في اجازه الصيف و سيكملا دراستهم السنه القادمه بك طبيعيه)

محمد: "كما تشائين محبوبتي"

مروه: "شكرا اليك محمد"

محمد: "لا اريد ان اسمعكي تشكريني ثانياً فانا ساصبح زوجك ولا يوجد شكر بين الازواج"

مروه تبتسم لمحمد

ثم يذهب محمد ليخبر اباه

عوده الى الحاضر

انتهي كتب الكتاب و صعد محمد و مروه الي شقتهم

مروه: "محمد انا ساذهب لاتوضء و اغير ملابسي"

محمد: "تفضلي مروه افعلي ما تريدينُه فهذا اصبح منزلكي و يحق لكي فعل ما تريدين به"

مروه: "حسنا" (كانت مطاطأه راسها و تعبث باصابعها من التوتر)

ذهب مروه و غيرت ملابسها لاكثر ارياحيه و كانت تسال نفسها هل تخلع حجابها امامه ام لا و توصلت في النهايه الي انها لن تخلع الحجاب امامه لانها لا تريد ان يظن انها تغريه ف هي لا تعرف كيف يفكر محمد و ثم توضأت و ليست اسدال الصلاه و خرجت من الحمام

مروه: "محمد اذهب و توضأ الان لنصلي معا"

محمد: "حسنا" (كان محمد ممسكا ب هاتفه و يحدث أصدقاءه و عندما طلبت منه مروه ان يذهب و يتوضأء ذهب و فعل ما طلبته منه بدون تردد لانه يعلم انها لن تطلب منه شيئا يؤذيه بل سترشده الى الطريق الصحيح ولن تفكر ابدا ان تضله عن الطريق الصحيح لذلك هذا كان احب الاسباب الذي جعلت محمد يتقبل مروه و يحبها و ان يتجرأ و يطلب منها الزواج)

انتهى محمد من الوضوء و ذهب ل مروه وجدها تقرا قرآن حتى ينتهي هو من الوضوء و عندما ذهب اليها طلب منها ان تذهب معه لكي يصلوا معا و انتهيا من صلاه العشاء فطلبت منه مروه ان يُصليوا معا ركعتان شكر ل الله و فرح محمد من طلب مروه و ابتسم لها و صليا الركعتان ثم تقدم محمد من مروه و قبل راسها و ابتسم لها و قال

محمد: "اللهم ثبت زوجتي على هذا الطريق الصالح و اللهم تجعلها تهديني دائما الى الطريق الصالح"

محمد: "تقبل الله"

مروه: "من و منكم"

مروه: "محمد هل تحتاج الى شيء"

محمد: "لا شكرا لا احتاج شيء و لكن لماذا تسألين حبيبتي"

خجلت مروه و احمرت وجناتها و اصبحت وجناتها تنافس الفراولة في حمرتها ولطافتها

مروه: "لاني ساخلد الى النوم حسنا متى ستخلد الى النوم"

محمد: "لا اشعر بالنعاس الان هل تشعرين بالنعاس"

مروه: "لا و لكن لم اجد شيئا افعله"

محمد: "حسنا ما رايك ان تشاريكيني في مشاهده فيلم"

مروه(بطفوليه): "حسنا سنشاهد فيلم رعب"

محمد: "لااااااا انت تعاندين انتي تعرفي اني لا احب مثل هذه الافلام"

مروه: "حسنا انا اسفه ان لم تكن تريد اذن لا مشكله لدي يمكنك مشاهده اي شيء تريده"

محمد: "لم اقصد ان احزنكي حسنا اي فيلم رعب تريدين مشاهدته"

مروه: "اريد مشاهده فيلم ******* الذي قمت بتشغيله عندما كنا عند جدتنا اتتذكر ذلك اليوم عندما كانت اختي تنظر من خلف السرير لانها تظن ان الراهبه كانت ستظهر من خلف السرير"

مروه(بحزن و اوشكت على البكاء): "انا حقا اشتقت الى اسرتي" (ثم انهمرت في بكائها)

محمد في نفسه ماذا افعل الان هل اعانقها ام لا انها منهاره بسبب تذكرها لاسرتها و لم يشعر محمد بنفسه الا و هو يعانقها و يقبل راسها و يربت على ظهرها

ملاحظه(مروه غيرت الاسدال بيجاما مريحه و لكن كانت بنصف كم و لم تلاحظ مروه انها بنصف كم وارتدت حجابها ههههههههه😂😂😂)

محمد: "مروه اذهي لغسل وجهكي و غيري ملابسكي و تعالي الى هنا مره ثانيه"

ذهبت مروه لتفعل ما طلبه منها محمد و غيرت الاسدال بيجاما مريحه و لكن كانت بنصف كم و لم تلاحظ مروه انها بنصف كم وارتدت حجابها ههههههههه😂😂😂

و ذهبت مروه ل محمد و عندما راها محمد لاحظ ما تلبسه مروه فطلب منها ان تقترب منه و قامت مروه بتتفيذ ما طلبه محمد منها فذهبت اليه بخطوات بطيئة و غير متزنه و جلست بجانب محمد و لم يستطيع محمد ان يكتم ضحكته اكثر من ذلك و ضحك كثيرا تحت انظار مروه المندهشه و المتسائله على ماذا يضحك ثم تو قف محمد عن الضخك محاولا تهدئه نفسه من الضحك ثم سال مروه

....................

يتبع..........

😂😂😂😂😂😂😂😂