الحياه بين زوجين الجزء الثالث😊😊😊

431 8 0
                                    

هب محمد الى مروه و الابتسامه لا تفارق وجهه
و جلس كالطفل الصغير الذي ينتظر امه تجفف له شعره و انتهت مروه من تجفيف شعر محمد ثم مسكت محمد من كتفه و جعلته يلتف لها و ق........

..........................
قال محمد

محمد: "اشعر دائما انك امي احب اهتمامك بي ونظرتك لي لا تحرميني من هذا ابدا"

مروه: "اريد ان اقول لك شيء حبيبي"

محمد في دهشه😯😯😯

محمد: "مروه لم اسمعكي ماذا قلتي"

مروه(في خجل): "اريد ان اقول لك شيء حبيبي"

محمد: "هل قلتي حبيبي"

محمد الابتسامه لا تفارق وجه 🙂🙂🙂

محمد: "اروجكي قولي ما لديكي........ و اخرجي ما في قلبكي لي"

مروه: "محمد انا اقدر ما انت تريده و لكن على الاقل ليس الان"

محمد: "حسنا يا مروه سافعل ما تريدي و لكن عندما تنتهي فتره الدوره الشهريه سافعل ما اريد"

مروه (في خجل): "ان شاء الله يا محمد"

تسريع احداث

بعد مرور اسبوعين

محمد: "مروه هل ممكن اتحدث معكي في موضوع"

مروه: "بالطبع تفضل محمد" (لقد نسيت مروه ما اتفقوا عليه منذ اسبوعين)

محمد: "مروه انتي قلتي اني يمكنني فعلها معك و لكن بعد فتره و ها قد مر اسبوعين و انا اريد فعلها الان"

مروه(بتلعثم): "ن...نعم... ق.. قلت ذلك....... و... لكن"

محمد في نفسه اه مروه كم انا اصبحت احبك نعم انا احبك مروه صحيح انا لم اكن احبك كزوجه في اول زواجنا و لكن رغم ذلك انا كنت متأكد اني سأحبك في يوم من الايام و ها قد اتي اليوم التي اشرقت به الشمس بابتسامه و العصافير تذقذق بسعاده و اجمل يوم في حياتي و هذا اليوم هو اليوم الذي تأكدت من حبي لكي طفلتي، صغيرتي، معشوقتي، محبوبتي

لم يسمح محمد ل مروه ان تتحدث لانه بالفعل قام بتقبيلها بشغف و تخدرت مروه من قبله محمد و محمد لا يستطيع ان يوقف شهواته لذلك حمل مروه و هو مازال يقبلها و ذهب بها الى غرفه النوم
و وضعها على السرير بلطف و كانت مازالت مروه لم تبادله القبله فقط كانت مستسلمه له و لكن كانت تقول في نفسها

مروه في نفسها هيا مروه قاوميه و لكن لماذا لا استطيع مقاومتك محمد هل يعقل اني وقعت لك
اه محمد انا بالفعل وقعت لك انا احبك محمد و لن
امنعك مِمَا تريد فعله انا لك

و بالفعل اصحبت مروه بعد قليل تبادله القبله بحب
و اصبحت القبله اعمق في فم طفلته الصغيره كما يسميها

ثم قضوا ليلتهم كما يريدون😊😊😊😊😊😊

                   

                    في اليوم التالي

استيقظ محمد قبل مروه و جلس يتأمل ذلك الملاك الذي بجاوره و ثم حاول ايقاظها و لكن بعد محولات عديده لم تستقظ بعد فتره و في تمام الساعه 3 عصرًا        

حاول محمد محاوَلَتَه الاخيره في ايقاظ مروه و لكن لم ثم قالت مروه في عبوس و غير وعي

مروه: "محمد الا يمكنك ان تتركني انام فقط قليلا  لقد سلبت كل طاقتي ليلا محمد انت كنت قاسي معي حتى انا لا استطيع ان اتحرك بسبب الم ظهري"

محمد ظل يضحك على ما قالته مروه حتى انقطعت أنفاسه و هو يحاول التقاط انفاسه و كبح ضحكاته و قال

محمد: "اسف طفلتي انا لن اكون قاسي عليكي في المره القادمه"

عندما استوعبت مروه ما قالته و ما قاله محمد فتحت عينيها على مصرعيهما

وقالت في نفسها يا لك من لسان سليط لماذا قلت ذلك هاه

ثم قالت مروه ل محمد

مروه(في خجل و وجنتيها تنافس الفراوله في حمرتها): "محمد انا حقا لم اقصد ما قاله لساني حقا اقسم لك"

محمد: "حسنا مروه هيا لآخُذكِ الى الحمام"

مروه: "لا يمكنني ان اذهب وحدي هل يمكنك الخروج الان"

محمد: "انا لم اكن آخذ رأيكي بل انا كنت اخبركي بما سافعله"

لم تكن مروه تريد من محمد ان يأخذها الى الحمام لانها لم تكن مرتديه شيء لانها من كثره التعب نامت دون ارتداء ملابس

ثم قام محمد بحملها من السرير و دخل بها الحمام
و ملئ لها حوض  و وضعها فيه و..........

.........................................................................
يتبع

زواج اطفال(اولاد العم) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن