cћấρ̃̾₸єṛ sΐᵡ₸єєŊ~16

6K 301 27
                                    

ћєłłσ

(60 vσ₸єs=ρ̃̾ấṛ₸)

єŊJσע

~~~~~~~~

J

ŲŊgҜσσҜ's ρ̃̾σv~

استيقظت وشعرت وكأن شخص ما مستلقي علي، نظرت للأسفل ناحيه صدري ليقابلني وجه جيمين اللطيف والمثير.

أعلم أنني انجذب لوجهه وجسده ولكن أريد أن أظهر لأخوتي أنني مالك جيد وصارم تجاهه.

وبعد أكثر من خمس دقائق من بأنتظار شخص ما ليستيقظ شعرت بالملل لان لا احد اهتم باالاستيقاظ الآن.

تأوهت محاولا الجلوس بينما جيمين لازال في حجري ، فشلت والآن جيمين استيقظ وسقط علي الأرض لأنني لم استطع الامساك به.

هو الآن جالسا علي الأرض بعينان متسعه يحدق بي.

أمسكت يده ورفعته وجعلته يجلس علي فخذاي مجددا.

ولكن هذه المره قدماه كانت حول خصري ويداه الضئيلتان حول رقبتي ، هو عدل نفسه دافنا وجهه داخل رقبتي.

الوقت مر والجميع لا يزال نائم ، بينما جيمين كان يشخر بنعومه عند رقبتي.

استطعت الشعور بشفتي الفراوله خاصته عند رقبتي والشعور كان جيد، وبهذه الوضعيه التي نحن بها يمكنني شم رائحه شعره الوردي ، كانت رائحته كالنعيم.

سمعت بعض الهمسات  وهكذا عرفت ان يونغي وتاي قد استيقظوا ،  حدقوا بي ثم نقلوا نظراتهم ناحيه جيمين مبتسمين،ثم نظرت ناحيه نامجون وجين الذين كانوا لا يزالون نائمين.

صفعت  مؤخره جيمين بخفه أشير له بصمت أن ينهض ، هو نهض فورا جالسا بجانبي ، نهضت بعدها وفكرت بتنفيذ خطتي.

"مرحباً ، احم هل يمكنني الحصول علي اثنان بيتزا كبيرتان؟"

"العنوان من فضلك"

"العنوان هو_____*_____"

"حسنا ، ستصل قريبا"

"حسنا سأنتظر"

وبعد خمسه عشر دقيقه سمعت صوت رنين جرس الباب ، ذهبت بأتجاه الباب متوقعا رجل البيتزا ، وتوقعاتي كانت صحيحه.

سلمته المال وهو سلمني البيتزا.

ذهبت لغرفه المعيشه اين يتواجد اخوتي وعبدهم.

"استيقظوا"

صرخت بهم ليستيقظوا.

نامجون تأوه مستيقظا وايقظ جيمين معه
والآن جميعهم مستيقظين ، أخبرتهم أنني طلبت البيتزا، جميعهم ماعدا جيمين ركضوا الي المطبخ.

كنت سريعا كفايه لايقاف يونغي ونامجون بسحب معصمهم حتي لا يتبعوا نامجون وتاي للمطبخ.

كنت سأبدأ اخبارهم بالخطه ، لكن تذكرت  أمر جيمين الجالس علي الاريكه.

حدقت به بحده لكنه لم يلاحظني لأنه كان شارد للأرضيه.

اراهن أنه أراد تناول البيتزا لكنه كان خائف من أن يسألني،لذا انا أمرته.

"يمكنك أن تذهب وتأكل"

هو قفز مكانه عندما سمع صوتي وعيناه اضائت عندما سمحت له بالاكل.

هو سريعا قفز من علي الاريكه وانحني لي.

"شكرا لك جزيلا ، ماستر"

"علي الرحب والسعه، والآن اذهب واتركنا وحدنا بينما تأكل"

والآن ثلاثتنا أصبحنا وحدنا ، الإحباط ظاهر علي وجههم ، ربما لأنهم لا يتناولون البيتزا.

"هي توقفوا عن هذا ، لدي وجبه افضل لنا ، فقط انتظروا حتي ينتهي عبدنا من تناول الطعام"
"لا تقول عن اطفالنا عبد"

"ايا كان"

~~~~~~~~
To be continued....
~~~~~~~~

كيف البارت...؟

اسئله...؟

توقعات...؟

انتقادات...؟
~~~~~~~~

See ya soon...

ŝŏĺď ṱŏ ṱĥẻ ρ̃̾řĩňĉẻحيث تعيش القصص. اكتشف الآن