تعليق بين الفقرات و ضغطت زر على النجمة تسعدني 🤍.....
عودةٌ الى كوريا و بالمطار تحديداً يقف كل منهما امام الآخر مُتشابكيّن الأيديّ وهو يُحادثها بينما ينتظِران السائِق ان يُنهي و ضع حقائب حبيبُها بِصندُوق السيارة
" الن تأتيّ معيّ حقاً ؟ "
نبس بِبعض الحُزن و هي اكدت له ذلك" إذاً دعينيّ اُوصلكِ للمنزِل ؟ "
اضاف سريعا يجعلُها تنفي له بِخفة" كلا .. لا اُريد من ماما ان تراك فهي لن تصمُت بِشأنُنا و ايضاً اُريدُكَ ان تتعلم ان تشتاق لوجوديّ قُربِك "
نبست فعبسَ قبل ان يومئ مُقترِباً لعناقها فأصبحَ وجهُها مدفونٌ بِمُنتصف صدرِه لفارِق الطوُل" حادثينيّ عندما تصليّن همم؟ "
همس وهو يفصل العِناق و أومأت هيّ تبتسِم له**
هي عِوضاً عن الإتصال له ارسلت رِسالةٌ نصيّة و انشغلت طوال اليوُم مع والدتها حتى مُحيّ جونغكوك عن عقلها الصغير و لم تتذكر امره حتى ظُهر اليوُم التاليّ
بحيث انها قد كانت بِعُطلة لِما انجزاه بِفرنسا ، لِذلِكَ هي حال تذكرها جونغكوك نهضت تُغير ثيابُ المنزِل لأخرى خاصة الخروُج
و اخذت خطواتها لخارج المنزل بعد ان ودعت والدتها .. صعدت لسيارتها و حركت المقود مُغادِرة لحيثُ منزل حبيبُها
منزله لم يكن يبعُد الكثير فقط مسافة عشروُن دقيقة هما يسكُنان بِذات المنطقة ..
ركنت سيارتُها و اغلقتها و همت بالنزول وقفت امام الباب و اخذت تطرق الباب بِخفة و انتظرته ليفتح
و لكنهُ تأخر لِذلِك عاودت الطرق بقوه اكبر قليلاً و ايضاً لم يفتح مما دعاها لفتح هاتفها و مُحاولة الأتصال له لكِن فُتح الباب اخيراً و ظهر هو يستند على الباب
بعلامات ارهاق تُحيطُ بِه مما جعلها تُقطِب حاجبيها مُقترِبة مِنه بِقلق
" جُون ..؟ جُون انت بخير ؟ "
نبست بقلق تضع يديها على وجنتيه وهو فقط ابتسم بِخفه يُحيطُها بذراعيه ليُدخِلُها للمنزِل
أنت تقرأ
True love | JJK
Fanfic" لم يكُن بِسبب الحُب و انما كان بِسبب اختيّارٌ خاطِئ . " - كانغ ستيّلاَ. نُشِرَت: 2022.4.1م خُتِمَتْ:2022.6.16م Cover by: ILVTTV © فكرة الروايه بكبرها ترجع لي ارجو عدم الإقتباس ، من يتجرئ على سرقة افكاري و نشرها تحتَ عنوانٌ آخر سيُعرض نفسه لِلذل و...