القصة :
تدور القصة حول لورينا فتاة بريئة تحب الحياة وتعيش في عالم احلام وتبتسم لها الحياة بظهور فرس احلامها ارتان الذي يحبها وتعيش معه احلى قصة حب لتستيقظ على كابوس على أن كل ماعشته مع ارتان كانت خدعة وكان يمثل عليها الحب والعشق فقط ولكن بسب...
(فلاش العودة الى الماضي)❤️🔪 تبدأ الحلقة بظهور شوارع شيملا ثم غرفة لورينا وهي تقوم بارتدء خاتك لكنه لا يدخل اصبعها تأتي ليديا وتلمس كتفها وهي انرعبت😂 ليديا:لورينا ماذا تفعلين واضح ان خاتم لن يدخل لأنه صغير لورينا :سيدخل ليديا :سنرى وثم ذهبت ليديا بجانب لورينا وجلست
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لورينا : لا افهم لقد ارتديته أمس لكنه اليوم لا يدخل في اصبعي ليديا :غريب لكنه لم يدخل 🤨 ثم تنهض لورينا ونهضت ورأها ليديا في جهة اخرى ذهاب امجاد الى الفندق مرة أخرى وكان يوجد صحافة وهو نزل واتت الصحي له
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الصحافة:سيدي هل صحيح لا يوجد ادلات جديدة امجاد:في وقت حالي لا الى اللقاء بعدها دخل امجاد ومساعدينه ورأه الى الفندق
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
المساعد الأول :سيدي ماذا نفعل هنا مرة أخرى لا يوجد أي دليل جديد امجاد : صحيح هل سألت نفسك لماذا جمعت كل الخدم المساعد:لا امجاد بغضب وابتسامة:اذن اسكت المساعد :اسف سيدي ثم ذهب امجاد الى جهة اخرى ويتكلم في هاتفه وبعدها خرج أحد من الخدم من غير ان يمسكه أحد ألا صديقه وبينما هو يتكلم يحاول أحد الخدم الخروج لكنه امسكه صديقه صديقه:الى اين شارما بخوف : يجب ان اذهب قبل ان اموت صديقه بأرتباك:لماذا تموت ماذا حدث لياخذ شارما صديقه ويقول كل شيء ﴿سنعود الى ذكريات شارما﴾ بينما هو يقوم باخذ الحقائب و هي تمشي يتصدم فيها من غير قصده
